كاتبة محتوى و طموحة 👩🏻🎓| مهتمة في مجال تطوير الذات ونشر العِلم ، صانِعة محتوى واعمل في مجال التصميم 🪄 . اللهُم اجعلني طيبة الأثر لا أَضُر ولا أُضَر❤️🇸🇦
علموا بناتكم أن الحجاب عبادة واجبة تؤجر عليه وليست قناعات أو حرية شخصية !
حجاب البعض اليوم بقايا إسلام، قطعة شفافة على شعر مجعد ووجه ممتلئ بالزينة وبشت معطر مفتوح على بنطال ضيق وصدر ظاهر وتصرخ بالحوار في وسط الطريق بلا خجل!
إن لم يكن هذا هو تبرج الجاهلية الأولى
فما هو إذن ؟!
لا تعلق قلبك بغير الله
فالله يملك الأبواب كلها، بعيدها وقريبها، عسيرها ويسيرها، إن شاء فتح كل أبوابه لك في لحظة، وإن شاء أغلقها عليك في لحظة، إن شاء أن يعطيك سيعطيك ولو كان بينك وبين عطائه ألف باب، وإن شاء مرّر إليك لطفه من حيث لا تحتسب، وإن شاء ساق لك رزقك ولو على يد أعدائك🤍..
“حسن التوكل على الله سيأتي يومًا تتعجّب فيه، كيف أنّ الله قد جمَعك بعد كل هذا العُسر والانغلاق بمطلبك وبكُل سهولة، ستتعجّب كيف أنّ المستحيل تيسّر وتحقق بأصغر التفاصيل التي رجوتها وستكون من الذين جبرهم الله قريبًا وستندهش بما سيُعطيك بحول الله وقوته وعظمته وتدبير "وعسى كُل نفسٍ
لا تستهن بالدعاء
لا تستهن بالدعاء
لا تستهن بالدعاء
صدقني لو دعوت الله بإقبال صادق وقلب خاشع
ويقين راسخ ، دعاؤك في حوض الإجابة ، ومصيرك
إلى الحسن والتمام والتأييد
مُشكلة الإنسان الأزلية حُب العَجلة ، وهذا لا يصح
مع الدُعاء لأنَّ الرّب يُريد الدُعاء مع امتحان الصبر
فافطن لذلك
الله !! إذا كنتم فاضييين اسمعوا المقطع واسمعوا
كامل تدبير الله
اللهم لطف القدر و جمال المستقبل
اللهم تمام الرضا و الخيره في كل اختيار.
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجعَل لَهُ مَخرَجًا وَيَرزُقهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ}
وَمَا لِلرُوِح دُونَ اللهِ رُوحٌ، وَمَا لِلقَلْبِ مِن عَونٍ
أُحدثكم من واقع تجربة: لمّا تدعو الله في مسألة وتلحّ ..ثم بعدها ينعكس كل شيء ضدك ، إيّاك إيّاك أن تظن أن الله خيّبك ولم يقبل منك! إن الله يسوق لك الخير بطُرق قد لا تفهمها وإنه ليختبر يقينك ببعض العوارض فإذا رأى يقينك ثابتٌ ولم يهتز أدهشك بالعطاء .. وإنّ الله عند ظن الواثِقين به..
"الفرَج إذا أرادهُ الله؛ أتاك في أعماق كُربتك، في أعظم لحظات ضعفك وأشدّ حالات كسرك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة الله لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل؛ ﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها﴾.وآتاكُم من كل ما سألتُموه"
لم يقُل "بعض"
- هل تتغيّر الأقدار؟
= أومَا علمت يا بني أن الدعاء يصارع الأقدار، وأن ثمّة دعاء من قوته وكثرة إلحاح صاحِبه وشدة توسله يغلب أقدارًا تنزَّلت وشارفت على الوقوع. يا بني .. ثِق أن الدعاء يعيدُ ترتيب المشهد، ولا يرد القضاء إلا الدعاء."لا شيء يُطمئنُ نفسَ المؤمنِ إلا أنَّ أمرهُ كُلَّه
الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان
السبت ٢٠ رمضان ليلة ٢١
الاثنين ٢٢ رمضان ليلة ٢٣
الأربعاء ٢٤ رمضان ليلة ٢٥
الجمعه ٢٦ رمضان ليلة ٢٧
الأحد ٢٨ رمضان ليلة ٢٩
"تبدأ الليلة من المغرب إلى الفجر"
يارب بلغنا ليلة القدر واجعلنا من أهلها ..
من أسباب إجابة الدعاء♥️!
قبل أن تبدأ بالدعاء: سبح الله عشرًا واحمده عشرًا وكبّره عشرًا، وقل.. اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، وثمَّ ابدأ اسأل الله حاجتك؛ هذه من أسباب إجابة الدعاء كما في الأحاديث.
"ماذا لو أنّ الله يُرتب لك ما تتمناه؟
يعلم الدعاء الذي تكرره
وحُلمك الذي تنتظره
وطلبك الذي تلح به في كل سجدة
يعلم الله أين كسر قلبك وسيجبره
يعلم النغزة التي في صميم قلبك وسيداويها
يعلم صبرك وقوة تحملك
وسيمطر سماء روحك بعوض جميل ماذا لو أن ماتدعو به الله هو مقدر لك من الأساس"
اجمل ماسمعت المقطع كامل …!
عندما تخلو بينك وبين الله لتناجيه بعيداً عن عيون الناس وتشعر بلذة المناجاة وتلك الدموع التي تهطل على صحيفة خدك وتكرار من قول يارب هذه لوحدها كافيه بأن الله لن يخذلك ما دام بداخلك يقين بأنهُ سيستجيب،سيستجيب فهو الذي لا تفوته تنهيدة قلب* "لا تستهين بلحظة
-أعظمُ رحمةٍ في الوجود ، هي أن الله معك
لا يأكل اليأس قلبك! والله ربك .
لاتكره شيء اختاره الله لك
فدع الامور تجري بمجراها وثق بالله
طالما رضيت بقضاء الله وتيقنت أن ما يأتي به الله خير؛فسيراضيك الله دومًا.
وطالما صبرت على الابتلاء والحزن والضيق؛
فسيراضيك الله.وطالما آمنت بعوض الله
الله لن يلهمك الدُّعاء بشيء لا يريده لك!
فإذا ألهمت الدُّعاء فإنَّ الإجابة معه..
واعلم:
أنَّ الله إذا أراد بعبده خيرًا ألهمه الدُّعاء.
الحمدُلله على ما نحنُ به الآن الحمدُلله حمداً كثيراً يشرح به القلب ويُرضيه لك الحمد ربي ضِيقاً وإتساعاً حمّداً كثيراً ملء قُلوبنا وملء السّماء
"أنا عند ظن عبدي، فليظُن عبدي بي ما يشاء"
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ولو عَظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
-نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب!
أحسِنوا الظن وألِحوا وأكثروا، فالله أكثر وأكرم.
ماذا لو أن الليلة ، قال اللهُ لأمُنيتكَ كوني ، فكَانت ♥.
اليوم رأت عيني عبارة مُريحة جدًا تقول:
لا تيأسوا إذا أخر الله ما تُحبون، ولا تحزنوا إذا أجبرتم على تعايش وضع قد يؤلمكم، بل اصبروا وابتسموا فالله سبحانه قال بكل رحمة: "إنَّ مع العُسر يسرًا"
الله يُدبر لكم في الغيب أمورًا لو علمتموها لبكيتم فرحًا.. فهونًا على قلوبكم وأبشروا ."
هناك علاقة قويّة بين قيام الليل وبين البركة والفتوح والقوة التي يشعر بها المرء في يومه، حقيقة صلاة الليل ليست كأي نافلة، بل قوة عظمى تنتشل العبد من كل شعور سيء، فكيف لو كانت هذه الركعات ممتزجة بالفضفضة لله والمناجاة؟ تشعر من خفّة ما تجد في نفسك أنك كالطير الذي يُحلّق نحو السماء🤍
لو استشعرت نزول الله منّ عرشه كل يوم في الثلث الأخير من الليل نزولاً يليقُ بهِ سُبحانه إلى سماء الدُنيا ينادي هل من مستغفر لأغفر له ؟ هل من سائل فأعطيه ؟
لإلتزمتَ بها يوميًا
﴿ ولسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
"مهما بلغ توقعك لكرم ربك،المولى سيظل ما يدبره لك أعظم وأسمى،
لا تزهد في الدعاء ولاتستبعد آمالك؛ إن الله إذا شاء أمرًا كان، ولو عارضه كل أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كل شيءٍ في طريقه، إذا ��اء الله أمرًا فلا مرد له"
"الحقيقة أنك ستُؤجر على كل شيء"
ستؤجر على ساعات التعب, وساعات الوحدة والغربة, وساعات الإحباط, وساعات الفتور, الحقيقة
"سلم أمرك لله ثم املأ قلبك رضا به فهو العليم بحالِك وألمك وأُمنيتك اجعل يقينك بالله هو سر الرضا بكل شيء يحدث لك
أتمنى أن يتزاحم الفرح في قلبك وأن لا ينبض وجعا أبدآاللهم طمأنينة لكل قلبٍ قلق
بسم اللّٰه على قلبك حتى يهدا حتى يطمئن و يسكن..اللهم انت السلام ومنك السلام سلم قلبه من
كُن على يقين بأن الله لم يخلق شيئاً اقوى من الدعاء، من رحمته جعل الدعاء اقوى من اقداره، فلا تستوحش طريق اليقين ولو طال العسر ،فإن مع العسر يسراً ،ولا تقل مستحيل، فرُب المستحيل لا مستحيل أمام أمره ."هو علي هين " يأتيك بها وأن كانت مستحيلة برحمته وكرمه
فلا تتوقف عن الدعاء والإلحاح
(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ)
لم يقل (ونجيناه من بطن الحوت) لأن الإنسان قد يخرج مما جرى له، وترافقه آلامه معنوياً وحسياً، وجسدياً ونفسياً، لكن الله نجاه من ذلك كله .
(وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ).
إن الله يعوض لدرجة تجعلك تخشى أن تُقصر في حقه، في
﴿ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ ﴾
" قد يتغير كل شيء في أقل من ثانية، ليس لشيء .. فقط لأن الله يريد، فلا تقل مستحيل ولا تُفكر في كيفية الفرج فإن الله إذا أراد شيئًا هيّأ أسبابه بشكلٍ لا يخطر على البال (( ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها )) ".
اطلب من الله كل شيء لا تفكر بالأسباب والظروف وبمن حولك فكر بقدرة الله سبحانه وتعالى إجعل أمنيتك بينك وبين الله أخبره بكل شيء بألمك وبإحتياجك له وبكسور قلبك وحزنك وضعفك وقلة حيلتك ولجوئك إليه وحده لأنه الله رب العالمين إذهب إليه بكامل ضعفك يأتيك سبحانه بقوته ولطفه وقدرته .
هناك من ينتظر يوم عرفة بشدة ويعد أيام عشر ذي الحجة يوما يوما لثقته التامة بأن الله سيجعله يرى كل أمانيه تتسابق بين يديه وقد أجاب دعواته وقضى حاجاته
يوم عرفة يوم عظيم مهيب يستحق منا الانتظار والترقب والاستعداد
واللهِ لن يتركك الله بلا عوض ولا فتح ولا تمكين ، وأنت الذي ما سَئِمت
سيعوضك الله لأنّه يعرف أنّك كنت دائمًا حسن الظنّ به ومايئست حتى في أكثر اللحظات ظلمة، وكلما اشتدت عليك كربة تهادى على صوتك:
الله لطيف بعباده
فٱطمئن واستغفر الله فوالله البشارات لقلبك آتيه لا محاله 🤍
في شي نحن ننساه بيوم عرفة ان دايما ندعي لاشياء دنيوية (متل بيت وسيارة وزواج وفلوس ) وننسى شغلات اهم ما بتكون جاية على بالنا وهي اهم وانفع الي آخرتنا لذلك حبيت اجمعهم وسجلوهم عندكم عسى حدا يستفيد منهم
يتبع..
إنه الله لن يُضيعني
لن يخذلني."اليوم قرأت عبارة ومسَحت على قلبي بكل دفء، تقول:
"إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عَارضه كُلُّ أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مردّ له."
ما أضيق حيلتك .. وما أوسع لُطف الله"
عندي لكم مسابقة لطيفة خفيفه أنتم قدها قدود تساهلوا كل خير 🎁
اشكركم كلكم على وقفتكم معاي ومشاعركم ودعواتكم الطيبه لي مع رفيقة الدرب
@445Saroo
بسوي سحب على مبلغ 200ريال
الشروط:
السحب بكون
*رتويت للتغريدة
*لايك للتغريدة *
تكون تحت التغريدة السحب
خلال ٣ ايام
عشان اقدر اسحب من 2
اعظم مقطع سمعته اليوم كامل ..♥️
علمتني الصلاة على النبي ، أن لا أحمل هم شئ ابدا ، فكل هم له زوال ومخرج مادمت ملازم لهذا الكنز العظيم 🌱.
جرّب من هذه الليله حتى يوم غدٍ أن تجعل مُعظم وقتك صلاةً على النَّبي ﷺ سترى كيف تُكفى همّك وينشرح صدرك 🌿.
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل
"﴿عسى الله أن يأتيني بهم جميعًا﴾
"يحمل المؤمن يقينه أن الله جامع بينه وبين ما يحب، يجمع له ماتفرق من أحلامه، وماتناثر من عافيته، وماتشتت من أحبابه، ويعلم يقينًا أنه ما من دعوة لهج بها لسانه في اضطراره إلّا وغوث الله معها في الطريق، فلا تضعف عن الدعاء ولو تأخر الفرج 🤍."
سيدنا زكريّا وهو يدعو الله لسنوات، كان يُرَدّد:"ولم أكُن بدِعائكَ ربي شقِيًّا" ،كانَ مُتيَقّن أن مهما طالت الإجابة فخَيرُ الله سوفَ يتحقق، فلا تستعجِل أمراً رجَوتَ الله به، فخَيرُ الله آتيك آتيك، فلا تيأس وألِح بالدعاء، فلا يشقَى أبداً عبدٌ دعا ربّه."
"والله لو فُتحت لك حجب
"أوّل بشائر الدعاء أن تُساق له؛ فمن حرّك فيك الحاجة، وأيقظ بك الرغبة، وهيأ لك المواطن الموائمة، وسخّر قواك وبيانك وأنطقك، وأجرى بعينك حرارة الرجاء، قد أعطاك لمّا يسّر لك السؤال؛ يقول التوحيدي: «إذا زَخر بك وادي الدعاء؛ فاعلم أنّك مرادٌ بالإجابة»
ما بالك قد يئِستَ ؟!
ألم تعلم بأن الله على كل شيء قدير؟!
أليس الذي خلقك مِن العدم بقادرٍ على تفريج كربك وتحقيق رجائك؟!
بلى والله هو عليه هَيِّن ويسير ..
لستَ وحدَك !
إن الله معَك ، يسمعك ، يعلم حالك ،
وهو بك لطيفٌ خبير ..
ثق بربّك وفوِّض أمرك إليه..
﴿وَأَمّا بِنِعمَةِ
"واللّٰه وبِاللّٰه وتَاللّٰه لو كان لك نصيبٌ في أمر مُعين لصنع اللّٰه المعجزات كي يضعه بين يديك، وإِن أردت شيئًا وتعلق قلبُك بهِ ولم يَكُن من نَصيبك فاعلم أن اللّٰه سيعوضك بالأَعظم والأجمَل مِنه وكأنك لم تَخسر شَيئًا أبدًا، اطمَئِن، خُذ نفسًا عميقًا، سيعوضك اللّٰه، وما أدرَاك ما
هناك خلواتٌ تجلبُ لصاحبها الحسرات وخلواتٌ ترفعُ صاحبها درجات فاجعل لنفسك خلواتٍ بينك وبين الله بذكرٍ ودعاءٍ واستغفارٍ وقرآنٍ وتفكّرٍ وتدبّر هذه الخلوات هي التي تعينك على مصاعبِ الحياةِ وهمومها . اذا كان الفردوس التي سقفها عرش الرحمن تدرك بالدعاء فكيف بأمنيه في دار لا تساوي عند
"يعلمُ أَمر تِلك الورقةِ حينَ سقطت منْ ذلِك الجذع!فَكيفَ بِدمعةٍ سقطت من عينِ ساجدٍ لهُ
لا تزهد في الدعاء ولاتستبعد آمالك؛ إن الله إذا شاء أمرًا كان، ولو عارضه كل أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كل شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مرد له".
رَبَّنَا آتِنَا فِي
الله لن يلهمك الدُّعاء بشيء لا يريده لك ! فإذا ألهمت الدُّعاء فإنَّ الإجابة معه ..
واعلم :
أنَّ الله إذا أراد بعبده خيرًا ألهمه الدُّعاء .
,,أحسنوا الظن بأقداركم فهي محملة
بظنونكم
دعواتك الخفية ويقينك الصادق وأمنياتك
ستأتيك من حيث لا تحتسب,,
﴿ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ
"هوِّن على نفسك..فوالله.. إذا أراد الله؛"
"ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ.
إذا أراد الله؛"
"جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً"
" بالغ في دعواتك فأنت تسأل رب المستحيل "
﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾ ..
تدعوه وتدعوه، وتقول لم يستجب لي، وما تدري أنّ الله قد أجاب، ولكنه يقدر المقادير والمواقيت ويهيّئ الأسباب بتدبيرٍ محكم لتأتيك تلك الدعوة بعد أن أستكملت رحلتك من التجارب التي تشد من أزرك وتقويك وتجعلك مستعدًا ومهيئًا لاستقبال ذاك الأمر الذي أردتة .. عامِله بالصبر، ليعاملك بالجَبْر
"دائماً ما يُرسل الله لك رحمة, تحفك في أشدّ أوقاتك ليُشعرك أنه بجانبك تماماً, قريب منك يسمعك يراك ويشعرُ بك"
ربّاهُ حقّق ما رجوتُ فإنَّنِي
راضٍ بما يجرِي عَليَّ وما جرَى 🌿
بشارة الليلة 🤍
ماذا عَن جبر اللّٰه ؟
"لَعَلَّكَ ثباتٌ لغيركَ وأنتَ لا تدري
فلعل عيناً تَرْمُقُكَ وأنت لا تدري
ولعل قلباً يَتَقَوَّى بكَ وأنتَ لا تدري
فثباتك ليس لك وحدك بل قد يتعدى أثره إلى غيرك فاثبُتْ
جبرُ اللّٰه كالتوبة، يمحى ما قبلهُ من الأحزان و كأنها لم تُكن أبدًا، يمحو
رسالة اليوم لقلبك.."
ومع مرور الأيام تتلاشى بلطف الله وبطريقته وتدبيره لا بطريقتك وتدبيرك..
أغلقِ على شعورك السّيء وإبتسم ..
وكلما تأخر عليك شيء وطال انتظاره ،استبشر خيراً ، سيأتيك أجمل مما تتخيل..
وثق أن ربك لا ينساك أبداً.
قدر الله دائما عظيم، فما أخر عنك شئ الا ليعوضك بما هو
"تَأكد أنّ الله سوف يجمعُك بدعوتِك حتى وإن كانت في مشرِق الأرضِ وتحقيقها في المَغرب، وإن طالت الأيام وإن تعَثرت الأحداث، سيجمَعك الله بِها في وقت لا يعلمُه إلَّا هو ، وستُدرك أنّه أفضل وقت لك."💛
(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ)
لم يقل (ونجيناه من بطن الحوت) لأن الإنسان قد يخرج مما جرى له، وترافقه آلامه معنوياً وحسياً، وجسدياً ونفسياً، لكن الله نجاه من ذلك كله .
(وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ).
إن الله يعوض لدرجة تجعلك تخشى أن تُقصر في حقه، في
تأخير الخير مع إلحاحك بالدعاء لا يعني أن الرزق قد تعداك ولن يصل إليك بل سيأتي ويدهشك كمية العطاء التي توازي سنوات الصبر والانتظار وترقب الفرج
رباهُ إن الروح ترجو رحمةً
تاهَ الطريقُ فيا إلهي دُلّها
ضاقَت بها الدُنيا وبابُك مشرعٌ
إن لم تكن أنتَ المغيثُ فمَن لها ؟❤️🩹
اليوم رأت عيني عبارة جميلة ومُريحة جدًا تقول:
وإن لك في الغيب فرحاً أبيضاً سيسكبه الله لك مطراً يروي منك أطرافك وينبت به زهراً ..!
لا تيأسوا إذا أخّر الله ما تُحبون، ولا تحزنوا إذا أجبرتم على تعايش وضع قد يؤلمكم، بل اصبروا وابتسموا فالله سبحانه قال بكل رحمة: "إنَّ مع العُسر
"ثُم تأتي مُعجزات الله, ويقلب الموازين لأجل دعوة كُنت تَلح بها, فيجبرك جبرًا يليق بعظمته, لتنسى كل حزن أصاب قلبك, وكل هم أثقل كتفك, وكل دمعة ذَرفت من عينيك,
"وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ“
" كل ما اقتربت من حافة اليأس والقنوط تذكرت السؤال الكبير في القرآن : “فَمَا
عوض الله قريب و عزيز ، عوض الله حلو مُستصاغ يُـذهب طعم المرارات التي سبقته وينسيك ثقلها ، عوض الله قادم و عظيم
إن الله يدبّر الأمور بطريقة لا ندرك أبعادها إلا بعد وقت، نحن قاصرو التفكير ننظر إلى الأمور من جانبٍ واحد فقط، من جانبنا نحن، أما الله فيُدبّر الأمر كله
لعل تلك الدعوة التي لم تُستجاب طوال تلك السنين يستجيبها الله منك فـ يأتِ بها الله، وإن بعُد المنى وتقطعت الأسباب، يأتِ بها الله وإن دنا اليأس وتوارت الآمال، يأتِ بها الله غيثًا ورحمة وإن دنا الجدب وعزّت النضرة، يأت بها الله فجرًا وإشراقًا وإن غاب النور واستبدت الحلكة، يأت بها
ولا تدري، لعلَّ ما تريده هو نفسه ما يشاؤه الله لك، ولعلَّ الله يغيّر من أجلك ما لم تتوقّع تغييره، ويعطيك ما لم تتصوّر إمكانية حدوثه. ولعلّها مسألة وقت وصبر، إنما هي عند الله قد قُضيَت، وجبرك قريب ،ثِق بأن الله لن يمنعك من شيء تحبه
إلا ولك في المنع خيرًا تجهله
سيأتي يومًا تتعجب فيه كن على يقين ان الله سيجبرك جبرا يفوق المستحيل ويتخطى حدود توقعاتك سترفع رأسك للسماء وتبكي من شدة جمال جبر الله لك لن يدعك الله بلا عوض ولا تظن بأنه سبحانه ناسيك هو فقط يدبر لك أمرك سيعطيك في الدنيا والآخرة سيجبرك ويرحمك ويعفو عنك ، كيف أنّ الله قد جمعك بعد
إنّ الدعاء أعمق من كُل الأحاديث
وإن الله أقرب السامعين
يارب يارب يارب
﴿قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا﴾
الظاهر: ابتلاء
الواقع: فرَج
"كم خرقت لنا سفن في حياتنا فاشتكينا وبكينا ولمْ نعلمْ إلا بعد سنواتِ أنها كانت نجاةٌ منْ اللهِ، للهِ لطف خفيٍ لا تدركهُ أبصارنا"
﴿
يضعك الله في ظروفٍ تعتصرُ فيها ألماً، ليستخرجَ منكَ عبودياتٍ قلبيةٍ ما كانت لتخرجَ في غيرِ هذه الابتلاءاتِ والشدائد، كعبوديةِ الذلِّ والخضوعِ والانكسارِ بين يديه، وتفويضِ الأمرِ بأكملِهِ إليه، واليأسِ بما في أيدي الناس، ومن كل شيءٍ يأتي من جهتهم، وتوجه القلب بكليَّتِهِ إليه،
"لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَىْءٌ"
"قُلْ إِنَّ الأمر كُلَّهُ لِلَّهِ".
"وعسَى أن يأذن ربُّنا لدعواتنا فتَكُن "
"لن يُخذلك اللَّه وهو يعلم بأنك تُردّد في داخلك إن اللَّه معي ."
ربّي بشّرني بما أنتظره
وأنت خير المبشرين
كل من تقرأ رسالتي .."🤍
وكيف كنت تُواسي نفسك؟
سبحان الله والحمدلله ولااله الا الله والله أكبر
أتذكّر دائماً أنّ كل شيء قد أحدثه الله لي ما هو إلا محض خير، وأنّ الشقاء يعقبه الرضا، وأنّ البُكاء آية لقوافل البشرى التي تحمل معها دموع الفرح، وأنّ الحرمان أول عتبات العطاء، وأنّ اليقين بالله هو النور الكامن
﴿لا تدري لعلَّ الله يُحدِثُ بعد ذلك أمرًا ﴾
أنت عبد ضعيف لا تدري عن اللطف الالهي الذي يسري في أدقّ تفاصيل حياتك.
لكل عسر يسر وسيأتيك باليُسر من قلب العسر، فاذا اشتد الأمر فالفرج قريب لاتيأس من فرج الله ورحمته، الفرج والفرح قريب استمر لعل الفرج قريب والبشائر تمطر غيثًا هنيئا
دَعني أُخبرك أَمرًا،
إن كان لَك نَصِيبٌ في شيءٍ ما سيرتب اللَّه
"لا تستهين بقوّة الدعاء فلا يوجد على الأرض ماهو أقوى من دعائك، حتى ولو رأيت أن الإجابة تأخرت ألحّ وتيقن أن موازين الحياة كلها تنقلب بدعاءٍ من قلب صادق!
تذكر دائمًا أن نوح أغرق الأرض
بدعاء ﴿أني مغلوب فانتصر﴾
مازالت تؤنسني مقولة الرافعي "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"
اللهم إني أسألك حبك، وحب من يحبك، والعمل الذي يبلغني حبك، اللهم اجعل حبك أحب إلي من نفسي وأهلي، ومن الماء البارد.
مازلت أؤمن بأنها مهما ضاقت فهي في النهاية ستُفرج من حيث لا نحتسب، وبأنّ العُسر حتمًا سيتبعه
"ملازمة القُرآن وعدم هجره؛ دليلٌ بيّن على محبّته، فمن أحبّ شيئًا لزِمه كملازمة الصاحب لصاحبه، كذلك صاحب القرآن تمُر عليه الليالي والأيّام؛ لا يلبث إلا أن يرجع إلى كلام ربّه خالقه ومولاه، كالذي فارق وطنه واغترب ثمّ عاد ليجد المأوى الذي يأويه، والقرآن.. وطن القلب ونعيم الروح
"إنَّ مناجاةَ الأسحار تُغالبُ الأقدار"
لو سمع الداعي قعقعة أبواب السماء لأنين دعوته، ما ظنّها تُردُّ أبدًا.
"و رأى العبد كيف حال دعائه لإستحى أن يظن أنها لن تقبل.
– ألحِّوا ولا تبرحوا، سيستجيب.
هذه رسالتك اليوم: "
ماذا لو وصلك خبر انّ ماتفكر فيه وتريده أصبح لك وحقيقة أنت ستعيشه الأيام القادمة، ماذا لو قرب الله إليك البعيد ويسر أمرك وفرج همك، ماذا لو كان الذي يشغل بالك من عوائق أزالها الله بقدرته، الله القادر بقدرته سيحقق لك الاجمل والأروع ابتسم وابشر".
{
رسالة إطمئنان
سيأتي يوما تتعجب فيه، كيف أن الله قد جمعك بعد كل هذا العسر والأنغلاق بمطلبك وبكل سهولة، ستتعجب كيف أن المستحيل تيسر وتحقق بأصغر التفاصيل التي رجوتها وستكون من الذين جبرهم الله قريبا وستندهش بما سيعطيك بحول الله وقوته وعظمته وتدبيره
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ:
عَجَباً
"وليسَ على الله بعزيز, أن يستجِيب دُعاء عبده إن علِمَ فيه الصدق وحَسن اليقينِ به, حتّى ولو كان في عُرف الناس من المُستحيلَات, لأنك إن أستشعرت بأنكَ تدعو عظيمًا قادرًا, فإنّه يستجيب لك حتّى ولو كان القدَر يجري على خِلاف ذلك."«من عظيم لُطف الله بنا أن جعل بعضنا لبعضٍ سُخريَّا؛
إعتبرها مواساة لك!
"يتولاكَ اللهُ بينما تظُنُّ أنكَ بمفردِك"
إترك القلق إللي انت فيه، أنت دعيت وموكل كل أمورك لله، يعني اترك الموضوع لله القادر عليه وأنت مطمن لأنه رح يدبرها لك حتى يتعجب أصحاب الحيل من صنعه، وأحسن كمان من إللي يجي فِ عقلك الله يحب التواب ويبدل هالسيئات حسنات ولا
لامستحيل مع الله" مادمت تدعوه بيقين وتتقرب إليه ستأتيك أمنياتك بطريقة لا تتصورها واستشعر أنَّ الله لن يلهمك الدعاء بشيء إلا لأنه يريد أن يعطيك ماتتمنى وكُن على يقين أن بعد العسر يُسر ومن أتقن الدعاء جاءه كل ماكان يظنه مستحيل.
لا تزال بركات الخلوة بالله تتنزّل على العبد حتّى يصل
﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْء في السماوات ولا في الأرض ﴾
مهما ظننت أنه مستحيل أطلب من الله وبالغ في طلبك لاشيء عليه كبير ، لا تترك الدعاء اللذي تدعو به مهما تأخرت الإجابة ، يُدبرها الله والمنتظر آت إليك فقط ثِق بالله ..
ثِقْ بالله فما كُتب لك لن يأخذه غيرك 🤍..
لا تمل الدعاء
لعلك في لحظة مناجاة تحلّ عليك محبة الله
التي ينالها أهل الإلحاح في الدعاء فتغمر قلبك تباشير الفرح بكفاية الله قبل حصول الفرج
سيرسل الله لك جبر خاطرك من جديد
وسيكون عوض الله مٌبهر لدرجة تنسيك وجع الانتظار فحتما جبره آت ..
فابشروا 🤍.
إنه الله لن يُضيعني
لن يخذلني."اليوم قرأت عبارة ومسَحت على قلبي بكل دفء، تقول:
"إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عَارضه كُلُّ أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مردّ له."
﴿وَكَانَ فَضْلُ الله عَلَيْكَ عَظِيمًا﴾ ماوُفِّقت لخير
"اجعل لك سر عند الله، بينك أنت وبين الله، طاعات تفعلها، صدقات تخفيها، كربات تفرجها، أذكار ترددها، ركعات تصليها، آيات تتلوها، خبايا صالحة مشبعة بالإخلاص، مجبولة بالصدق، محصنة بالكتمان، لا يثبت عليها إلا المؤمنون الصالحون الذين ملأ حبُّ الله وخشيته أركان قلوبهم."خلي دايما وسطتك
"وفرجُ الله لا يأتي بتخطيط منك وإنما يأتي "بكُن فيكون" ما زرع الله بقلبك أمرًا إلا وهو كافل لحظة تمامه لك ، و سيعلنها الله لك من فوق سبع سموات بأن موعد فرحتك قد حان بإذنه قُل يارب
اللهم إن كنت أفعل ذنباً يمنع فرحتي و استجابه دعائي ..فـ اغفرُ لي يا الله ، يارب طهرني من كل الذنوب
والله لو ملكت الدنيا بحذافيرها، وكنت ممن لا يصلي الصلوات الخمس في وقتها، لكنت من أشدّ الخلق خسارة وحرمانا، لأن الصلاة هي أصل حياة المسلم، إذا أحسنها؛ أحسن كل شيء في حياته، وإذا أفسدها؛ أفسد كل شيء في أمره وعاقبته، فلا إسلام دون صلاة، ولا راحة دون هذا المعراج العظيم. علمتني سُورة
لحظة استجابة الدعاء مهيبة ، تخليك تبكي وأنت مستشعر إن ربنا سبحانه وتعالى يعلم دعائك بل استجاب له كمان ورزقك اللي بتدعي بيه!
وأنت ولا حاجة ، حرفيًا ولا حاجة
لكنه الله الكريم اللطيف ."
- اللهم شعُور الإجابة
ستبشر وتفرح ويعوضك الله عن دمعاتك واحزانك وصبرك والآمك ، وستخر ساجدًا
يأتي كل شيء في توقيته الذي يراه الله مناسبًا لنا وتجهله محدودية بصيرتنا، وأنا أؤمن جدًا بذلك، فكل شيء بميعاد، وكل شيء له وقت، وعندما يأتي الوقت المناسب ستجد كل شيء يحدث بأدنى حد من المجهود.
ما قُدِّرَ له الانتهاء سينتهي
وما قُدِّرَ له البدء سيبدأ
وما قُدَّر له النسيان، ستنساه.
متى يستجاب دعائي ؟
إذا انكسر قلبك وتذلّلت جوارحك ودعيت ثم دعيت ثم دعيت، وألححت على الله في دعائك، فراقب أبواب الفرج وهي تفتح، ودروب النجاح وهي تضيء، والابتلاءات وهي تدفع، ولا أعرف طريقاً لاستجابة دعائك أسرع من انكسار قلبك لربك، ولا تنس مناجاة الأسحار فإنها تُغالب الأقدار
يَا هنِيئًا لكِ..
مهما انعدمت الظروف واستحالت الأسباب؛ فالله ربُّ الظروف والأسباب، والله على كل شيءٍ قدير..
وأن الله لم يضع بقلب عبدٍ رغبةً إلا وهي له بإذن الله، لكن! عليك بالصبر واليقين والثقة بالله وحسن الظن به، وعليك بالدعاااء ومناجاة الله سبحانه في كل وقتٍ وحين، فهو اللطيف
"قيل للسّعآدة .. كيف تأتين ؟
قآلت .آتي حين تعلم كلّ نفسٍ أن لن
يصيبها إلا ما كتب الله لها لو علِمت لطف الله في تدبير أمرك لما حزنت على فوات فرصة أو تأخر أمنية، لأصبحت وأمسيت مطمئن القلب قرير العين، ليس من المهم أن يأتيك لطف في أمر ظاهرة خير لك، قد يأتي لطف الله في أمر ظاهرة شرٌ
رسالة لقلبك:
﴿ وماكان ربك نسيا ﴾
وما تُخفيه في قلبك يعلمه الله وما صبرت لأجله سيكافئك الله به إطمئن دائما .
*ربما أراد الله لك أن تمر بتلك الأزمات*
*حتى تتذوق فرجه وجبره لك ♥️.*
"ثُم تأتي مُعجزات الله ويقلب الموازين لأجل دعوة كُنت تَلح بها فيجبرك جبرًا يليق بعظمته،
لِتنسى كل حزنٍ أصاب قلبك وكل همٍ أثقل كتفك وكل دمعةٍ ذَرفت من عينيك ..
اللهم أخرجني من حولي إلى حولك.. ومن ضعفي إلى قوتك.. ومن انكساري إلى عزتك.. ومن ضيق حالي إلى واسع عطائك.. وعظيم لطفك..
قد تنتابك مخاوفٌ وهمومٌ حول مستقبلك، ولكنّها تتلاشى عندما تتمعّن في قوله تعالى "أليس الله بكافٍ عبده" فتعلم يقيناً أنّ الدنيا لله، وأنّ الرزق من الله، وأنّ مستقبلك بيد الله وحده، لا عليك إلّا أن تحمل هماً واحداً وهو كيف تُرضي الله، فإنك إن أرضيت الله؛ رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك
"بشارة اليوم لك🤍
أنا عند ظن عبدي، فليظُن عبدي بي ما يشاء"
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ولو عَظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
-نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب!
أحسِنوا الظن وألِحوا وأكثروا، فالله أكثر وأكرم.
باذن الله سُيحدث أمراً ينتهي به إنتظارك ويريح به قلبك ، ويسوق لك به
"ربّك يقول: "أنا عند ظنّ عبدي بي"
ألا يستدعيك هذا لأن تستكثر من الأحلام الطيّبة، والأماني الجميلة وتدأب في سؤاله إياها وتزهر ظنونك بالغد؟*
إطمئن :
لو كان لك نصيب في شيء ما حتى ولو كانت كل الطرق اليه مستحيلة ، الله بلطفه سيرتب لك كل الأسباب حتى يصبح بين يديك .
صيام يوم الخميس."
عندما يحبك الله ..
سيبتليك كثيرا ستمر عقبات كثيرة في حياتك سيظهر اللذين حولك على حقيقتهم وستتألم على ذلك ، فقط عندما يحبك ف هذه هي طريقته في تطهير ذنوبك . وتقوية صبرك ، وستتعلم كيف تتقرب من ربك أيضًا كثيرا ، وهكذا ستتعلم بأنه لن يبقى لك في هذه الدنيا سوى الله ثم نفسك .
"فمن