كيف يكون حالك وحال قلبك وأنت تسمع من الملِك:(سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ في الدُّنْيَا، وأَنَا أغْفِرُهَا لكَ اليَومَ)
↩ هل آمنت الآن أنَّ الله يحبك؟
↩ هل أيقنت الآن أنَّك تتعامل مع ربٍّ رحيم؟
{مَّا يَفْعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَءَامَنتُمْ} [النساء:147 ]