أحبكَ طاغيةً أو نبيا .. أُحبكَ مُستبسِلاً علويا
أحبكَ يا سيدي مثل أُمٍّ .. تُحبُ ابنها صالحاً أو شقيا
لأنكَ آخر قلعة رفضٍ .. أذقتَ جبابرة الأرض خِزيا
تُحاربكَ الأرضُ شرقاً وغرباً .. وجيشكَ يطوي السماوات طيا
يُحيلونَ من جنة الشام ناراً .. فتُردي الشياطين فيها جِثيا
#بشار_الأسد