منذ البداية، كان الأمل كبير، و كبير جداً... و أن النصر الذين حلموا به، كانوا يرونه مقبلا، و آتٍ لا محال...💐
مشاهد قديمة من معسكرات جنتا - يحفوفا،
أحد أهم مراكز نشأة القوة القتالية للمقاومة الإسلامية، جرى على هذه الأرض أول دورات التدريب العسكري للشبان الذين التحقوا بصفوف
طلعولنا من هالسيرة بقا يرضى عليكم ، عنا قيادة مؤتمنة ع دمنا و هي احرص منا كلنا عليه و هي بتقرر حجم الرد و طبيعته و اساليبه ، نكتفي بالدعاء للشهداء و الثبات و تسديد الرأي و الرمي للأخوان
@manalalzoubi04
@abo_mahdi5
الله يسامح المعلم الكبير وقت وصفكم ب ( كابوس الاحتلال ) كان مفكر في ناس عندها نخوة ، طلع كله اضرب من بعض من ملك البندورة لأصغر فردني
راح بيتنا بميس الجبل... بس بتعرفو شو...الحمدلله..❤️
انا اليوم زعلت عذكريات الطفولة بالبيت اللي كان لجدي وقبلو لجدو.. بس، والله بيشهد، حسيت بالفخر والراحة النفسية اني قدرت قدم ولو شي بسيط لشهدا غزة وجنوب لبنان ..
رح نرجع نعمرها احسن مما كانت😊
فداءاً لغزة، وأطفال غزة، ونساء غزة، ورجال غزة، وأنفاق غزة، وحبات رمال غزة، وملح تراب غزة، وماء غزة، وشجر غزة، وللأحرار من أمة محمد.
الثأر اليوم أصبح ثأرين ونحن لها وأهلها ونهايتهم على يدنا طال الزمن أو قصر، لم نتخذ مواقفنا إلا عن إيمان وعقيدة ولن نتراجع بل نزداد إصراراً ويقيناً.
نحن يلي اختلط لحمنا و دمنا و دمرت بيوتنا و هجرت قرانا فدار لأهل غزة نحن بسسسس مين يحق له انه يقول شعب وما منسمح لحدا يشاركنا هذا الشرف العظيم غير يلي عم يقدم دم متلنا مش شقفة خونة متخاذبين مطبعين
أحد قادة الدفاع عن حي #الشجاعية
ارتقاء الشهيد القائد القسامي: أيمن شويدح، نجل وزير العدل الأسبق بغزة
مع انسحاب العدو من حي الشجاعية تتكشف أسماء الأبطال الذين أحرقوا مدرعة النمر وتركوها قطعا مدمرة في الشوارع والأزقة، عجز العدو عن إخفاء خسائره، لكن جوارها جثث لأبطال قاتلوا حتى آخر
١٢ أيّار.. ذكرى ارتقاء ثلة من قادة ومؤسسي المقاومة في فلسطين ولبنان.
القائد في حزب الله مصطفى بدر الدين
القائد في سرايا القدس إياد الحسني
القائد في كتائب القسام باسم عيسى
#احرار_على_طريق_القدس
هذا أقوى موقف عربي وإسلامي حتى اللحظة منذ بداية #الإبادة_الجماعية على #غزة، وهذا بالضبط هو أملنا الكبير في #تركيا وقيادتها..
هذه المواقف التي أطلقها الرئيس
@rterdogan_ar
تنسجم تماماً مع تطلعات الشعبين الفلسطيني والتركي على حد سواء..
دعا البطريرك الماروني مار بشارة الراعي إلى محبّة «الأعداء»، معتبراً أنّها «الثقافة الاجتماعية الجديدة التي من شأنها وحدها وضع حدّ للحروب والنزاعات، والذهاب إلى المفاوضات السلمية بدلاً من حروب التدمير والقتل والتهجير».
وأضاف الراعي، خلال قداس احتفالي لمناسبة مرور 75 سنة على
@AlikanaanPhD
يوم وقفنا و اعلنا موقفنا ما ضل حدا ما شتمنا و كفرنا و نعتنا بأشد عبارات التكفير يومها قلنا رح يجي يوم و يعرفوا قيمة وقوفنا مع انصار الله ، و الحمد لله اجا هاد اليوم و اثبتنا صوابية موقفنا و بصيرتنا ، الف الحمد لله ♥️
هذه صورة يُحبها الله ورسوله ورجاله ومجاهديه وعباده الصالحين ويبغضها اعداء الله والامة ويحبها ويحرص على نصاعتها كل شريف وحر وغيور على دماء الأمة ومقدساتها ومقاومتها وحريص على دعوة الاسلام العظيم وحاكميته .
لطالما كان رهان العقلاء وكل اصحاب البصيرة والحكمة في هذه الامة ان تجتمع ولاية الفقيه مع الحاكمية لله ، وان لا مناص للتحرير والتحرر وبلورة افق حقيقي لوحدة الامة وتوحدها الا باجتماع الاخوان بالاخوان سنة وشيعة . اليوم وبعد علاقة مشحونة لسنوات وافتراق رفاق السلاح في السياسة ، يعود
“ومع نزوح أكثر من 117 ألف إسرائيلي من المناطق الجنوبية القريبة من غزة، وأكثر من 96 ألف من المناطق الشمالية القريبة من لبنان، فإن التهديد المشترك الذي تشكله حماس وحزب الله جعل أجزاء من الأراضي الإسرائيلية غير قابلة للعيش فيها، وهو ما تقول إسرائيل إنها لا تستطيع تحمله.”