وصلت لمرحلة عرفت فيه إن محد يستحق احطه فوق راحتي، محد يستاهل اتعنّى له خطوه وهو ما تعنّى لي خطوتين، وصلت لنقطه معينه بالعُمر ذا احب فيه نفسي اكثر وهي المهمه عندي تغيرت كثير لدرجه ان هدوء الأيام وراحتي النفسيه هي المطلب الوحيد لا عودة شخص ولا حُب شخص ولا غيره