أعترف ما أعرف أراضي الشخص الزعلان أو اللي شايل بخاطره مني أحسّه شي مليان كلافه — الزعل والتشرّه بأنواعه ما أعرف أتعامل معه أزيد الطين بلّه
ياخي فالحه بالهواش
هالفتره لا غياب ولا حضور أرتجيه « ما أبي إلا السلااااااااامه » مايهمني أحد لا عتاب ولا مشاريه أحس مافيني طاقه أتحمل الكلام والعتب ترا الواحد يكفيّه اللي فيه
ذاك الشخص اللي أحبابه كثير وحواليه دايم لكن يرفض الكل يختار البُعد ظنكم بدون سبب ؟ رفض جميع الأشخاص وأختار شخص واحد يكفيّه عن هالمليون شخص «أحبك ولو حولي كثير» أيضًا هنا جسّد أن فعلاً - القلب مايحب شخصين -
غياب شخص واااااحد يحسسك أنك وحيد ولو حولك جموع وناس وجلاّس لكن مافيك رغبه لهم - تحس المكان والجموع والسواليف بدون شخصك ماهي الا هموم تشيل وتحط في صدرك - ودك يكون معك دايم وش لك بالناس ومحبوبك غايب ؟
الآن أعيش هالشعُور )):
ياشينها لما الشخص اللي تحبّه يبند حسابه تحس تويتر بكبره ماله معنى وجوده مثل عدمه مُوحش كئيب — تحسّه ديارٍ خاويه رغم الحشود مافيه وصف دقيق الا أنه « بيت مهجور »
أبي أهرب
يعاتبك لأنه مايبي يخسرك لكن العتاب لا زاد عن مرّه ومرتين ومافيه فايده ؟ وقتها يا آدمي لملم عفشك وأرحل أهجر المكااااااان
ألزم ماعلى الإنساااااااان خاطره
« محبوبتي معزومه من ضمن المعازيم »
فرحته لما عرف أن محبوبته بنفس المكان اللي هو فيه
وقال « يا فرحتي الحظ الليله كريم »
بعض الصدف اللي تجمع شخصين بنفس المكان تكون غير وشعُورها غير
ذاك الشخص اللي أحبابه كثير وحواليه دايم لكن يرفض الكل يختار البُعد ظنكم بدون سبب ؟ رفض جميع الأشخاص وأختار شخص واحد يكفيّه عن هالمليون شخص «أحبك ولو حولي كثير» أيضًا هنا جسّد أن فعلاً - القلب مايحب شخصين -
وأيضًا أقول نفس ما قال الشاعر « علينا من الدنيا ضغوطٍ ماهيب شوي / وهو يحسب أن الله خلقنا عشانه » من الأخير مايهمني أحد حتى العتب والتشرّه أبي أرتااااااح
لأول مرّه أعترف - أنا إنسانه زعوله - على أتفه الأسباب أزعل بس والله ماتوقعت أن التعامل مع الزعولين صعب الا لما صادقت شخص نفس أطباعي تقريبًا — معليش لكل أصحابي تحملوني ):
وأيضًا
« لبّيه » محذوفة من القاموس إلى إشعارًا آخر
إتباعًا للبيت القائل :
« صدّيت عن كل القلوب ومن دعاني قلت هاه
لبيه - ذاخرها لـ نبرتها و جرّة لحونها »
«يا صديقي لبِّني أو نادِني
لم يعد لي مَنْ أُلبِّي أو أُنادي»
— عبدالله البردوني
«ناد اسمي وشوفني وشلون
ألبّي لك تلبّاياتٍ ماهي بعاديَّة»
— سعد بن هندي .
قاعده أغرد لكم الآن وأنا أسمع قصيدتي المفضله
« على عيد إنكساري » القصيدة اللي حببتني فالشِعر
من أوله لين أخره
وأنا أسمعها كل يوم كأني أول مره أسمعها
أحبهااااااا أحب مفرادتها أحب ضييييدان
ياناس كيف أن فعلاً صوت شخص واحد يقدر يتخللّ خلاياك وما يوقف بس بإذنك لا بيمرّ بداخلك ويستقرّ بقلبك وتحس بدفاه رغم أنه مو شي ملموس
بس يأثّر فيك وبحواسك اااااااخ
على طاري - الكفّه والإستثناءات - قبل فتره أنقال لي أنتي بكفّه والعالم والأشخاص بكفّه للآن تحت شعُور ذيك اللحظه وكل يوم يتجدد الشعُور فيني لذلك أحس أحتاج الكفتين لي وحدي
المقصود هُنا « يا ناهب » النهب تعني السرقه أحيانًا يجيك شخص تصير تحبّه حتى قلبك يصير معه ودك تعطيه قلبك يشوف المحبّه اللي ماتعرف تظهرها تحس حتى وهو سارق قلبك جايزٍ لك — هنا تُدرك أن العاطفه تغلبك
كبدي حايمه والسبب ؟ فيه حساب هنا مو طايقته تغريداته عباره عن سب ودعاوي على فلان وعلان — طيب بما أن علاقتك بالشخص أنتهت ليش تجلس تتشكى وتدعي عليه! الدنيا يوم جابته بتجيب عشره غيره
النااااااس سردادي مردادي
كبدي حايمه والسبب ؟ فيه حساب هنا مو طايقته تغريداته عباره عن سب ودعاوي على فلان وعلان — طيب بما أن علاقتك بالشخص أنتهت ليش تجلس تتشكى وتدعي عليه! الدنيا يوم جابته بتجيب عشره غيره
النااااااس سردادي مردادي
«يا صديقي لبِّني أو نادِني
لم يعد لي مَنْ أُلبِّي أو أُنادي»
— عبدالله البردوني
«ناد اسمي وشوفني وشلون
ألبّي لك تلبّاياتٍ ماهي بعاديَّة»
— سعد بن هندي .
تأسرني الرقة البالغة في جملة « ما ورانا شي»
التي تُقال بين الأعزاء والمُحبين
وكأنها تعني - العمر مُتاح بأكمله ما دُمت موجودًا - وأيضًا جسّد المشهد الشاعر مبارك آل خليفه يوم قال « عطني علومك وطولها وفصلها / ترحب أذني وقلبي وإيدي وعيني »
مُستعده أنهي علاقتي مع الشخص بس لأنه طنش أو تجاهل كلامي حتى لو أعطاني أسباب وأعذار لكن هالشعُور أقوى مني يغلبني يكرهني بالشخص والقُرب منه — لذلك دايم أختار أتركه وأمشي بكل هدوء