ربَّنا لكَ الحَمدُ حَمدًا ڪَثيرًا طيِّبا مُبارڪًا فِيه، مِلء السَّماوَات وَملء الأَرض وَملء مَا بَينهُما ومِلء مَا شئْتَ منْ شَيءٍ بَعد
أهْل الثَّناء والمَجد، أحَقُّ ما قَال العبْد، وكُلنا لَك عَبد، اللَّهم لَا مَانع لمَا أعْطَيت وَلا مُعطِي لمَا منَعت ولَا يَنفَع ذَا الجَدِّ