بدأت أرتب دماغي مؤخرا كده أن سلوك المقاطعة بتاعي يبقي محطوط في 4 اشكال؛
1- حاجات مش هاقرب منها تاني ايا كان الوضع زي ماكدونالدز و ستاربكس
2- حاجات مقاطعها حاليا لحد نهاية العدوان و لما ربنا يزيل الغمة هافضلها علي المنتج المحلي
3- حاجات زي 2 بس لو فيه منتج محلي مناسب هاختاره عليها