وحسنتَ في عَيني فلا حسَنُ
إلا كأنكَ ذلك الحَسنُ
لما انطَوى قَلبي على شجنٍ
يَوماً فكانَ سواءك الشجَنُ
رُعت العيونَ فكنتَ غايتَها
وزَهت بكَ اللذاتُ والفِتَن
وتَحيرت قبل الظنونِ بها
لحظاتكَ الأوهامُ والفِطَنُ
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
جمعة مباركة عليكم جميعاً
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
عيناكِ أُحْجيةٌ مُثيرٌ حلّها
بحرٌ من الأسرارِ و الألغازِ
في منطقِ العشّاقِ كانت حُجّةً
لتكونَ كالآياتِ في الإعجازِ
نهرٌ من الفيروزِ يجري في المدى
وعبوره صعبٌ على المجتاز
يا أمير الحسن ما هذا الجمال
يا لطيف الروح ما هذا الدلال
إن حبي لك من وحي الضلال
إن شعري فيك من وحي الجمال
سكرت عيني بمرآك الجميل
طربت روحي لمعناك النبيل
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
جمعة مباركة على الجميع
لو قلت خدّكِ كالورود فإنني
قصّرتُ عن وصف لخدّكِ، فاعلمي
وكأنما اللولو وذاك الورد قد
حاروا بحسن جمالك المتنعّمِ
فتشبهوا بك في الجمال وقاسموا
حُسنًا وحسنكِ كامل لم يُقسَمِ
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ !
أهواكِ كلّكِ للأصابعِ حُلوتي
و اللوزُ هاوٍ في الكفوف فتيتُ
و الجنّةُ العصماءُ رقْبتُها و قد
ذقتُ النعيمَ بها و رُحتُ أموتُ
الوشمُ كُنُهُكِ حُلوتي ، قبّلتُهُ
و حضنتُ حبَّكِ و العناقُ بيوتُ
و طلبتُ أن ألقاكِ قلتِ : نعم..نعم
فكأنّ ليس لحُبِّنا توقيتُ !