رغم ذنوبي وذلاتي وضعفي، مازلت أحاول التمسك بـ "اتقوا النار ولو بشق تمرة" و "لا تحقرن من المعروف شيئا"
يحدثني الشيطان باستهزاء "ستأتي على هذا الذنب الصغير؟"
إي والله، لا ندري بأي عمل نُقبل، لعلها المنجية.
وهكذا النفس، بين شد وجذب في الدنيا، علها ترتقي لله وهي تحاول.. علها تُقبَل