محبة أبوي جياشة ورحبّة عُمري معه مسرور
وصدري شّرح جاي من المسجد وجايب لي فروته
ويوم طلعت له للحوش أسلم عليه وقف لين جيته وحضنته وفروته بيده يحطها علي والله العظيم مهما كان عُمرك بتبقى في عين أبوك
طفل عمره ٧ سنوات/يوم وقف ينتظرني وأنا جايته منظر شاعري عذبّ جداً ويبث السّرور❤️.