اليوم كان موضوعنا عن الشخص اللي يتأذى وقادر يرد الأذية لكن لا!
يختار انه يكفي الناس أذاه وشرّه مو علشان خاطر الناس
علشان خاطر ربّـه وسلامه النفسي
يالله قد ايش هالصفة عظيمة
تخيل يكون قلبك مغلول ولكنك تصبر وتختار انك تصد وتعمل بأصلك الطيب وبنقاوتك وتشح وجهك عن الأذى وتكمل طريقك