اليا وطت رجلي على سيل دفاق
مع درب وسميً تكاشف بروقه
شفت الخزاما والزبيدي والاوراق
وعشبٍ على الصحراء تمايل عذوقه
ما قلد اللي ساكنن وسط الاسواق
اللي من الخباز ياخذ ريوقه
اللي حياته بين فية ومشراق
خبلٍ يفتح في المجالس شدوقه
بن عويد العوفي عندما ألحوا عليه بترك البر والذهاب للمدن