حديث: " عمّار تقتله الفئة الباغية " ينطوي تصحيحه على مفاسد عظيمة
أوّلها: أن فيه ثناءًا مبطّنًا على قتلة عثمان وأنهم الفرقة الناجية وقد كانوا السواد الأعظم في جيش علي
ثانيها: أن معاوية وعمرو بن العاص كانوا يدعون إلى النار وهذا إن لم يكن تكفيراً أو تُهمة بالنفاق فلا أدري ما يكون