أستغرب دائم��ا من إطلاق الألقاب على الذات بالفم المليان
كاتب/رسام/فارس.. الخ. ثم تجده على سلّم الاتقان لم يتجاوز العتبة الثانية
أي جرأة تمكّنك من التصديق بأنك رسام؟ كاتب؟ شاعر؟
وفي حقيقة الأمر متى يصبح الكاتب كاتب؟
هذه المسميات والله رداء أكبر من صاحبه
شفيها كلمة"هاوي/هوايات"؟ ها؟