ببناء مسجد "قبة الصخرة" عند الحائط إياه (ده كان أيام الصراع مع ابن الزبير اللى سيطر على مكة وعمل مشاكل لأفواج الحجيج القادمة من الشام). بعدها تم تكليف الرواة زي الزهري بعمل شوية روايات عنب خلت المسجد ده مقدس واسمه الأقصى وهو المذكور في سورة الإسراء ولايشد الرحال الا لثلاث مساجد