لا تتعلق باستعادة شيء فعوض الله لا يكون دائمًا من جنس المفقودوهو أكبر من وعي المرء على إدراكه في أوانه،وقد لا يُدركه أبداً وهو يَرقُب دُنياه من ثقب صغير فلا يرى سِعة عَيشه،وذاك الثقب ليس إلا الأمل الهافت، وكل تأميل على زائلٍ زائل؛{ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}وعملك الصالح