اليوم كنت بمكان م عاش واستشهد النابلسي ..
فش اشي بتشوفه غير شويّة بوسترات بنحاول نخلّده فيهن ،وخيبة بحجم هالبلاد من حالنا وع حالنا ..
شب أصغر منّي وأكبر من كل هالبلد ترك كل أشكال الحياة وعاش بخرابة تجرّع حسرة أحبابه لحاله واستشهد لحاله ..مشان شو؟ مشان تعيش أشكالنا !