أرفض العادات والتقاليد والأعراف التي تجبر المرأة على تغطية وإخفاء وجهها وكأن وجهها خلق لأجل الفتنة والأفعال الفاحشة وجلب العار. هي فقط محاوَلة لإخفاء هويتها التعريفية وجعلها خاضعة وتابعة للرجل، وعندما تختار بإرادتها كشف وجهها أو شعرها يتم تعنيفها لفظيًّا و جسديًّا وأحيانًا قتلها.