شكرًا لكل مدير متفهم ومراعي لفريق عمله، يشوف الانتكاسات وفترات الانطفاء وفقدان الشغف فترات طبيعية والجميع عرضة للمرور بها، شكرًا لكل مدير مؤمن بقدرات فريق عمله ما يحبطهم أو يسمعهم كلام جارح، شكرًا لكل مدير ياخد بيد أعضاء فريقه ويشجعهم دايمًا.
شكرًا لكل المدراء الرهيبين 🤍
"ستعلمك المحاماة أن هناك ذئابًا في لبوس الضأن، وأن لحىً تكذب، وغنى جاء بغش، وفقرًا سببه الثقة، وأن الصديق يخدع والشريك يخون، والذمم تُشترى والمواقف سلعة تُباع، وأن الشخص الحذر يؤتى من مأمنه، وأن وعود الكثيرين سراب، وأن الضعيف يُستغل وألا أحد بمأمن من الخديعة حتى الحريص".
أجمل ما قال الدكتور السنهوري في المحاماة:
"لا تكذب ولا تُعط الوعود، فأنت لست صاحب قرار ولست مسؤولًا عن النتائج، وقبل ذلك كله كن إنسانًا لتكن محاميًا، لا تكسب دعوى وتخسر نفسك".
﴿وَأَن لَيسَ لِلإِنسانِ إِلّا ما سَعى﴾
بفضل الله وتوفيقه، صدرت موافقة معالي وزير العدل على منحي ترخيص مزاولة مهنة المحاماة، الحمد لله دائمًا وأبدًا..
"عظم المُراد فَهان الطريق، وكان الوصول على قدر المشقة مُهيبًا"
"لدي إيمان راسخ بأن الإنسان الجيد الذي يحمل في داخله بذرة أصيلة طيبة، ونشأ على السجايا الحميدة والأخلاق الكريمة وضربت جذورها في أعماق تكوينه، لا يستطيع أن يكون سيئًا حتى ولو حاول سيفشل، ستمنعه قِيَمه، سترفعه عن القاع رغمًا عنه"
من الطبيعي جدًا في جميع العلاقات بمختلف طبيعتها يكون فيه خلافات، ومن الغير طبيعي إني أشطب على ناس بيني وبينهم عشرة سنين عشان خلاف صغير -طالما يمكن حله-، الواحد لو قعد يشطب على اللي حوله بيبقى وحيد.
فيه مفاهيم كثير لازم ننظر لها بواقعية.
اللهم علمني مواضع الصمت ومواضع الكلام، مواضع الإفاضة ومواضع الانحسار، مواضع الحذر ومواضع الراحة، اللهم القدرة على وضع الأمور في مواضعها وكل شأن في نصابه.
"نعم أنا أستيقظ كل يوم لأحارب…
أحارب حزني، توتري، ضياعي، أحارب انكساراتي وأجمع شظايا السنين بكفٍ عارية، أحارب عمري الضائع وذاكرتي المريضة، أحارب لأجل البقاء بكل هذا الثبات، أنا أستيقظ كل يوم لأحارب، أحارب فقط".
"أشد ما يُختَبر فيه المرء، هو الرضا في مواضع الحرمان، في الأقدار التى خالفت كل توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه.. فيهتز داخله، يحاول مجاهدة قلبه وترويضه، حتى يلين ويهدأ ويقنَع، مهما أغرقهُ الغضب، فيصبح على يقين أن ما قُضِي هو الخير"
اللهم أجبر خاطري جبرًا أنت وليّه فإنه لا يعجزك شيئًا في الأرض ولا في السماء، وأسألك ربي أن تستقيم حياتي وأن لا أضيع في زحام الطريق، وأن لا أُخيّر بين أحب أشيائي، اللهم أسعدني واشرح صدري وأرح قلبي، ربي إني أستودعتك راحتي فاجعلني أسعد خلقك.
الحياة مليانة مصاعب، والإنسان وعشرته من أكبر هذه المصاعب وأكثرها تعقيدًا أعتقد.. أفتكر كانوا يقولوا "عشرة النفوس صعبة"، بعد ما وصلت لهذا العمر وهذه الخبرة البسيطة جدًا جدًا في الحياة، اكتشفت من زاوية رؤيتي لبعض الأمور بإنه الكلام هذا سليم إلى حدٍ ما.
اللهم علمني مواضع الصمت ومواضع الكلام، مواضع الإفاضة ومواضع الانحسار، مواضع الحذر ومواضع الراحة، اللهم القدرة على وضع الأمور في مواضعها وكل شأن في نصابه.
يأتي كل شيء في توقيته الذي يراه الله مناسبًا لنا وتجهله محدودية بصيرتنا.. فكل شيء بميعاد، وكل شيء له وقت.. عندما يأتي الوقت المناسب ستجد كل شيء يحدث بأدنى حد من المجهود، وما قُدِّر له الانتهاء سينتهي، وما قُدِّر له البدء سيبدأ، وكل شيء سيأخذ مساره الصحيح.. الضغط على النفس لتغيير
"كل الدروب التي سلكتها لم تكن خاطئة.. قراراتك، اختياراتك، وحياتك كلها مُقدّرة.. الحزن، القلق، والإحساس بالضياع جزء من الرحلة، كل ما حصل لك هو طريق للوعي والتغيير للأفضل.. أمر المؤمن كله خير وبمجرد أن تدرك ذلك ستطمئن نفسك، وستسعى وأنت مدرك أن النهاية كلها خير"
"كُن مستقلًا قدر المستطاع، لا تنظر بعيون الآخرين، لا تسمع بآذانهم، لا تُفكر بعقولهم، لا تعش حياة لا تشبهك، ولا تقل كلامًا لا يمثلك، ولا تقبل أن تشارك بمعركة ليست لك. لا شيء يليق بك سوى أن تكون أنت، كن وفيًا لضميرك وكُن أنت دومًا والسلام"