يحكي لي والدي أنه قبل أكثر من 50 سنة مضت، أن مزارعهم القديمة في (القرَيْ) وسط الرياض، كانت هناك تينة كبيرة جداً ترتوي من ساقٍ عذب، ثمارها كحجم البرتقالة، ولذيذة تقطر سكراّ، ولها صوت حينما تسقط.
ولم يكن هناك أسمدة كيماوية، ولا مبيدات حشرية، بل سمادا طبيعياً يجعلني لا أنسى طعمها.