إنّ " لبنان الجديد" لا يبنى في ظلّ مواقف رمادية مترددة فيا نواب الأمّة أنتم أمام خياران لا ثالث لهما أمّا مرشحٌ قد ينقذ لبنان من جهنّم وإمّا ذاك الذي سيكمل ما بدأه سلفه فيذهب بلبنان واللبنانيين إلا قعر جهنّم حكّموا ضمائركم وانقذوا الدولة من أنياب الدويلة