Senior arabic writer at Scoop Empire
researcher at ageri,and journalist at daraj. ex journalist at al-akhbar Lebanon. ex scientific visual researcher at daheeh.
أنهاردة وأحنا راجعين من أوبر حكى الراجل السائق لماما عن أنه من إسكندرية، وأن الشعب بقى همجي، وأن سعد زغلول قال مفيش فايدة، لتقول ماما مش عارف سعد قال كده ولا لا، بس أبني كاتب في هتلاقيه عارف، أبنها الكاتب ده بقى ألف كتاب؟ كتب رواية؟ كتب قصة؟ أبسلوتلي كتب مقال نشر من أسبوع😃
فنجان القهوة اللي بعد ما أصلي المغرب وقبل ما أصلي العشاء والتراويح، هو اللي يتقال له صالحت بيك أيامي سامحت بيك الزمن مع نسمة الهواء اللي أتمنى تفضل موجودة طول فصل الصيف والله.
قدمت على أنترشيب في جامعة في كولومبيا أونلاين واتقابلت في المرحلة الأولى منها، أدعوا لي والنبي أتقبل في التانية لأنها شيء مهم قوي في كاريري وممكن تسرع في إجراءات هروبي من مصر.
مساءءووو، أحييكم كرجل تم قبول إنه يدرس عن بعد في
Massachusetts Institute of Technology
Mit
وهقدر أقول مرة أنا وصديقي سافنتي بابو أو مرة أنا وصديقي مندل.
ومثل الكثيرين مرت علي أوقات دسست رسائل استتغاثاتي في كل شيء، الكلام والنكت والإيماءات، الضجر، الغضب غير المبرر، والقسوة، وأفهم الآن أن من كان قادرًا على فكها كان عاجزًا على التدخل.
- بلال علاء
في اليوم العالمي للصحة النفسية، لا أقول إلا أن ربنا يرزق الناس من واسعة، وقلبي لكل الموتى إللي كنت زيهم لحد فترة قريبة ومازلت بحاول بالعلاج، قلبي معاكم كلكم وربنا يشفينا، محبة عابرة لكل شخص عانى من الاكتئاب و أي خلل نفسي.
@Mahhmooud
أعتقد أن الحياة كلها كده، كنت قاعد مع أستاذ ليا بحكي له عن كرم أستاذ تاني معايا في الشغل وأنه دائمًا بيساعدني في المعلومات وما إلى ذلك، قالي أن كله بيحصل معاه كده، وقتها فكرت أن الحياة كلها كده وكل ما كان في إيدي مساعدة لحد بعمل كده.
زي دلوقتي سنة ٢٠١٩، كنت قررت أن لازم أتعالج من الاكتئاب، رغم أن السنة دي تحديدًا كنت عديت بنجاحات كتيرة، أنهاردة أنا إلى حد كبير حاسس بأبسط الأشياء إللي مكنتش بحسها قبل العلاج، زي الأكل،الشعور بالأذى والشعور بالسعادة حتى، دي أكتر خطوة خدتها في حياتي وعادت عليا باستفادة، يارب تكمل
مساء الخير من سنة و٣ شهور بدأت رحلتي كباحث في مركز بحوث الهندسة الوراثية، مكانش في أي ملامح غير إني بس حابب أكون باحث وربنا يسهل والبروجكت إللي مقدمه يتقبل، أنهاردة من ٥ دقايق بالظبط أنا وقعت المشروع، بمعنى إن اسمي هينزل على بيبر في جامعة محترمة وبالتعاون مع مركزي البحثي. ١
رمضان السابق كنت في شغل مش بحبه غير مناسب لإمكانياتي، لكن كنت متحمل عشان قررت أن استقل ماديًا، رمضان ده في شغل نسبيا بحبه، وامكانياتي أعلى كتير من البوزشين، وفي مؤسسة أنا أصغر واحد يدخلها في السن ده، سنين بتعدي من أهم سنين عمري كنت بحارب فيها حاجات كتير، خزي موجع
١
بمناسبة إيه أطيب جملة سمعتها من وردة، فالحقيقة مأعتقدش أن في معنى أجمل ولا أعذب من "وأنا جنبك بنسي أن الدنيا فيها ناس قاسيين" لأن أعتقد والله أعلم ده أجمل شعور ممكن حد يحسه مع حبيبه.
المشاعر كلها جميلة، وجميل أن تكون صادقة، يمكن كرهي للميديا والحداثة أنها ابتذلت المشاعر كلها، وسطحتها، وأنا مبعرفش اتعامل كده. الأخوة جميلة جدًا، خصوصًا لو أنت الكبير، من ١٣ سنة كنت مستنين هاجر، جت هاجر وبابا توفى بعدها بشهر، وأنهاردة كانت بتتكرم في المدرسة، الحياة سريعة جدا.
الحب اختبار يومي، وأنا أذاكر جيدًا. لدي أشياء كثيرة لأقولها، وأنا لا أملك سوى هذه الرسالة. وأنت أحلى من كل الرسائل.
أحمد الزناتي_ بلوغ الجنة بقفزة واحدة
جنّبك الله الشبهة، وعصمك من الحيرة، وجعل بينك وبين المعرفة نسبًا، وبين الصدق سببًا، وحبَّب إليك التثبت، وزيَّن في عينك الإنصاف، وأذاقك حلاوة التقوى، وأشعر قلبك عز الحق، وأودع صدرك بَرْدَ اليقين، وطرد عنك ذل اليأس، وعرَّفك ما في الباطل من الذلة، وما في الجهل من القِلة.
الجاحظ
كنت وقتها أسأل نفسي باستمرار هذا السؤال البديهي:هل يكفي هذا العمر القصير لكي يكوَّن هذه الطبقة السميكة من اليأس الذي أشعر به وأعيشه،أم أنه يأس وراثي ممتد من ظلام عصور سحيقة للعائلة،وعليَّ أيضًا أن أواجه هذا اليأس المهجن بشجاعة؟ أحيانا كنت أشعر بأن هذا اليأس يخص شخصا آخر، ولست أنا
نحن لا نحكي لنتسلى بل لندرب ذاكرتنا على عدم النسيان، لنقرر إن كان ما شاهدناه كابوسا كوميديا أم مخيفا، لنقرر إن كنا سنضحك أم نخاف.
ياسر عبد الحافظ-بمناسبة الحياة
راكب جرين باص وراجع البيت في الهرم، وجنبي بنت صغيرة(رابعة ابتدائي) بتقرأ كتاب السامريون الأشرار 😄يا بخت أحمد شافعى ترجمته بتقرأ من أجمل بنت شفتها والله.
من الأبيات شديدة الجمال لفؤاد حدّاد، البيت إللي بيقول فيه" طول ما أنتِ جنبي الليل مابيعتمشي"، فقط بكل هذه البساطة، وجود شخص ما يطرد العتمة بمعناها المرعب من العالم.
كده هيكون بقالي شهر كل يوم بعمل نشاطات كتيرة في اليوم، كل دقيقة بحاول تعدي بارهاق ما،أما قراءة أو طبخ أو جري أو مذاكرة أو شغل طبعا، كل يوم بشتغل، كل يوم بحاول أشتت نفسي قدر الإمكان، وكل يوم بيزداد غضبي اتجاه موت أحمد، كل شيء فعلًا مالهوش قيمة، مش عشان مالهوش قيمة، لكن عشان هو مات
حطيت قلبي في كل حاجة عملتها في حياتي، كل حاجة والله، كل مرة، كل مرة كان قلبي بيتفشفش كنت بقول أن ربنا شايل الأحسن، وهذا حال الدنيا، لكن هذه المرة حاسس إني طاير وخفيف، ومش هسامح الدنيا بتاتًا لو حصل أي حاجة، حاسس الدنيا بتصالحني بوجودها.
أمبارح كنت مع أصدقاء صارحتهم بمخاوفي تجاه زواج أخواتي البنات، وأن من دلوقتي خايف فعلًا وبحلم بكوابيس، لأن من اللي بسمعه وبشوفه مفيش أي معيار أعرف به الشخص ده كويس ولا وحش، لا تعليم ولا فلوس ولا أي حاجة، رعب تام، وعنف وجهل.
فيه واحدة أعرفها لسه والدة من شهرين جالها اكتئاب ما بعد الولادة حاولت تقتل بنتها وبعديها كانت هتنط من الشباك لولا لحقوها:
1- المنطقة كلها عرفت إنها عملت كدا لأنهم كانوا بيصرخوا فاكرينها ملبوسة
2- جوزها كلم ابوها قاله تعالى خد بنتك علشان اللعبة اللي اشتراها منه باظت
مضطر أعلي على محمود للأسف، أنا كنت بذاكر لمادة تانية امتحان فاينال، وبعت لإسلام صاحبي بقوله يا عم المادة دي طويلة فشخ كده ليه، وأديته هينت أنا واقف فين كده، لاقيته راح قالي بس مش ده المادة الجاية في الجدول.😃
بمناسبة ذكريات الكلية: حد مرّ بالموقف الرهيب إنه ماشي ناحية مبنى الامتحانات بكل تفاؤل يلاقي زمايله جايين في وشه، الدفعة كلها فعليا، لإن امتحان ميد تيرم الأناتومي كان
الساعة
١٠
مش
١٢
#قصة_رعب_قصيرة
عرفت من صديق إن في شخص ما بيشكر في شغلي، الشغل ده أكا المدير، قالهم إن شغلي شغل حد عنده خبرة كبيرة عن سني، انبسطت قوي وافتكرت بابا، كان أحق حد يحضر ازدهار زرعته، اشتقت لبابا في الأحزان واشتقت له في الأفراح، بس دي أكتر فترة كنت أتمنى يكون معايا فعلًا تحديدًا من لحظة وفاة أحمد.
أعتقد أكتر شيء بيسعدني مؤخرًا، نظرة ماما وهي فخورة بشغلي، كانت مبسوطة وأنا مساعد باحث آه، لكن سعادتها مضاعفة بالكتابة وشغل الصحافة، أعتقد أنها مبسوطة عشان بنجح بدون وسايط وبدون ما ألجأ لحد خصوصًا أن الوسايط ممكن تتاح عادي.
دلوقتي اسمي على البيبر هشتغل على بروجكت لمدة سنتين كاملين هتفتح لي التعيين الحكومي، ومرتب مقبول نظرًا للاستفادة من كل ده، شكرًا يارب، أتمنى يكون أحمد شايف ده عشان هو شريكي الأساسي في الأحلام دي وأكتر حد كان بيصبرني ويقولي هتوصل، الف رحمة ونور يا أحمد.❤️
في شيء مينفعش يتكتب غير هنا، أنا مش بحب أعلق على أحزان حد خالص، لكن واعي تمامًا بأن أي حد بيقول ما كلنا فقدنا ابونا/صاحبنا إلخ، ببقى عارف أنه مجربش أنه يفقد إنسان حابه فعلًا، أنا مع أن الدنيا بتستمر، لكن أرجو أن محدش يجرب ده خالص والله، بل أن أحيانًا بخاف أصحابي يفقدوا ابوهم.
ظهرلي في الميموري أول شغل بعد التخرج، وإزاي كنت بتريق على المرتب، فات سنتين، أنا جبتها من تحت قوي فعلا، أول مرة أحس كده، جبتها من تحت عشان اخترت أكون باحث في مجال زي ده وجبتها من تحت عشان خلقت لنفسي بدل المجال تلاتة، الحمد لله فعلا على نعمة الحفركة والحركة بركة صحيح.
مساء الفل يا حبايب، في ستة حلقات على مدار الشهور القادمة هكون بقدم مقالات رأي/نقد حول جيل الستينات والكتابة بشكل عام.
المشروع هيكون ٦ حلقات مع إضاءات عن كُتّاب لهم ذاع وصيت، وست حلقات عن كُتّاب المنفى بإذن الله؛ إذا ربنا أمد في عمر العبد لله.
مسائكم جميل.