من الحاجات الـindirect اللي بحبها في علاقتي بميسرة، هي إني كلما أفتكرت إني حبيبها، أحس إني شاطر فشخ، كوني وصلت هنا مع حد بالجمال ده. وده شعور بيجيلي كل يوم باين، علشان كل يوم بفتكر ثم بتسائل إنه إيه ده بجد؟ ويطلع بجد فعلاً.
أحيانًا الحياة بتكون كريمة.
ده كلام مهم جدًا عن موضوع من شواغل بالي.
أنا فعلاً عندي مشكلة مع ندرة امكانية التنزه العام وإني أفرش ملايتي على بقعة خضرا وأشم هوا من غير ما أكون مطالب بحاجة غير نظافة المكان من بعدي، ده من أبسط حقوق الأفراد على الدولة.
هل في أجمل وأكثر استشعارًا بالأمان من إن الإنسان، في توقيتٍ ما من حياته زي ده، يبص لصورته وهو طفل، وبكل سلام يناجي نفسه قائلاً: “We did alright, kid.”؟
خطاب «فاكس بيبي ستيبس» ده تحسه هربان من متحف لينكدين، يعني والله حاجة تبسط إن حد مجهوده وداه لحتت كويسة في وقت معقول، بس نبرة إنه أنا اخترت ده فحصلي علشان أنا فقط اخترته مضحكة وكأن الحظ الطيب وسلكان السكة مكنش له دور ولا كان وارد يدخّل الناس في حلقات بكاء على مجهودها الضائع. :D
في القرن الـ١٧، ولمدة ١٥٠ سنة، وكنوع من العدالة الاجتماعية ومحاولات تحقيقها؛ حاكم الامبراطورية البريطانية ويليام التالت فرض ضرائب على الشبابيك باعتبارها سبيل لسرقة ضوء النهار، واللي ميدفعش شباكه يتقفل.
بعض المباني لسة شبابيكها مقفولة حتى الآن.
بحب قوي لما أفتح أنابيب المراهم والكريمات الدوائية بضهر الغطا. لحظة لم تتواني في إبساطي منذ اكتشافها صغيرًا. تحياتي للديزاينر المخلص والـApprovers الكِرام.
هل صفقة عمرو دياب مع أنغامي كانت مقنعة كفاية إنه يشيل أعماله من على اليوتيوب وسبوتيفاي؟ هل الماديات في سنه أهم من سماع أعماله على مساحات أوسع ومحاولات تخليدها؟ هل مس هذا الرجل الجنون بجد؟
طول عمري بتبهرني قرارات الصحفيين اللي بيقرروا يكونوا عيون وآذان للعالم من وسط المعارك والكر والفر وأصوات النيران والأسلحة، وبتسائل عند أي ليڤل من الشجاعة يكفي الإنسان لترك النصف الآخر للعالم واختيار مجاورة الموت والدم ومعايشة كل يوم من أيامه وكإنه الأخير-
أنا مكنتش موجود على تويتر أيام الثورة، لكن ديفينتلي ده أكئب وأحزن تايملاين شفته من يوم ما جيت هنا فيما يخص أمورنا.
يا رب عين الناس على اللي بيحصل علشان ده فوق طاقة أي حد.
بمناسبة قفل كيريوس كات، واحدة من أجمل الرثائيات الإلكترونية اللي احتكيت بيها كانت في ٢٠١٧ في آخر Release لـMedia Player Classic. واحد من أجمل وأخف الميديا بلايرز على قلبي وجهازي، واللي بالمناسبة بستخدمه إلى الآن.
المضحك المحزن إن حتى ده لما كان موجود نسبيًا في مصر الجديدة اتشال مقابل انشاء الكباري وتوسعة الطرق، شيء محبط إنك تكون عايش في بيئة هي عدوة نفسها ومصرة تعبّش الناس جوة بيوتها فقط لأن الطرق سريعة وكل المنافس انعدمت.
بلا مبالغة، المحفظة بيبقى فيها ما لا يقل عن ٨٠٠ جنيه وببقى حاسس إني insecure علشان عارف إنهم ممكن يروحوا في أي طلعة.
مش مصدق إن الـ٢٠٠ جنيه بابا المجال عندنا بتموت بالشكل ده.
النهاردة الذكرى العاشرة لوفاة أبويا.
غريب شوية إزاي الوقت ده كله عدى وتفاصيل اليوم ده لسة زي ما هي في دماغي، واضحة، غير بعيدة، غير منسية. ألف رحمة وسلام.
مش بس التروماز، أي حاجة زعلتك في الماضي وشريكك/صديقك عارف إنها زعلتك ومع ذلك ميبقاش عنده مشكلة يـbring it to the table أثناء مشكلة بينكم أو مشادة، ده بالتأكيد شيء يخليك محتاج تراجع نظرتك للشخص ده لإنه في الأغلب إنسان مش كويس.
أغلب معادن الأشخاص عمومًا بتبان أكتر في الخصومة.
البنات كونفيوزينج جدًا في الصور بخصوص موضوع الطول، معرفش إيه السر، بس أغلب الصور بتدي إحساس غير حقيقي بالزيادة، مبشوفش الموضوع بيحصل مع الولاد بالشكل ده.
تناكة ما بعد الاغتناء دي مشفتش في وحاشتها ياخي.
تربية الطيور والحيوانات -الداجنة عمومًا- مش عفانة طالما بمالك وفي أرضك، والأغنى منك مئات المرات بيعمل كدة يا محدثة. لكن قلة التربية والعفانة فعلاً هي اختراق خصوصية الغير وتصوير ما يخصه والتريقة عليه على العام.
الهدوء والسلاسة في التقاط الشعور بالألفة هي من الأشياء الجميلة في أفلام الحقبة دي وأفلام خان والطيب وداوود عبد السيد خاصةً. شدة مصريّة روح الأفلام دي، رغم كل حاجة، تبدو هنا -بالتحديد- شيء شاعري ومرضي جدًا.
واحد من أقرب الأفلام إلى قلبي.
النهاردة، وبشكل مختلف، بستوعب إني زعلان فعلاً على ظروف وشكل الخمس سنين بتوع الكلية، ولأنه كان من الممكن أن يكونوا بشكل مختلف، أفضل.
أثمان كتير قوي بتتدفع لأجل إنه مكنش في تفكير كافي سابق للي حصل. يا بخت أي حد خططه وحظه كانوا طيبين وحظى باللي عايزه.
وسط كل الزعل والثقل والعجز اللي بتغمرنا بيه أيامنا اللي على الله، مش عارف الدنيا كانت هتبقى عاملة إزاي من غير شباك النور والمنفس اللي بيمدني بيه وجود ميسرة، ولو هي مش أجمل حبيبة في الدنيا، فمش عارف مين ممكن يكون. شكرًا يا رب.
ولأن بردو مفيش أصعب من إنك تكون بشجاعة أي حد قرر يعيش حياته وكأن لا صباح مؤكد لكل أيامها وسط الخراب والدم علشان يورّي العالم اللي مفيش حد غيره هايعرّف يؤكده.
الله يرحمها شيرين، والله ينضّف قلوب عباده.
في سبيل توصيل الحقيقة لبرٍ آخر؟ كيف ومن أي زاوية يرى ويدرك هذا الإنسان العالم؟
مستغرب وسط كل ده لسة الناس لاقية مساحة تناقش مصير من ماتوا في سبيل التنوير وإيصال الحقيقة، يمكن لأن مفيش أسهل من الإحكام على الغير والكلام عن جهل وباستحقاقية موهومة بالتميز الديني والمصيري غير المختار
صحيت لاقيت واحدة من أجمل الناس والـmanagers اللي قابلتهم في حياتي باعتالي دي.
جربت حاجات كتير، مفيش حاجة بتفرحني وتخليني أحسن قد اللي في الصورة ده، خصوصًا لما يكون جاي من ناس متربية وشاطرة ومش مضطرة تعمل كدة. الله يديم الأشياء الطيبة. ❤️
إسلام، Ex-flatmate، الواحد بيعيش لأجل حاجات كتير حلوة، بس مفيش أطيب وأكثر طمأنينة من إنك تاخد ڤاليديشن وريمايندر إنك كنت شخص كويس من حد عاش تجربة حقيقية معاك وشاركك التفاصيل والعيش والملح لسنين.
لأجل هذه الحكايات والأثر الواحد بيحاول فعلاً.
تخيل تنزل ديت مع حد من جواك خايف تغمس قدامه بالعيش؟ متخيل أنت قد إيه جبان ومش شبه نفسك ومستني يبقالك فرصة في حياة حد بالبضان ده بينما أنت نفسك تغمس؟
والله الديتينج سيين ده أكبر ماتريال للضحك.
مبسوط إن اللحظة دي في ليڤربول جت من غير ما العرص بتاعنا يتكلم، علشان بالتأكيد لو كان طلع قبلها كان هاياخد الڤاليديشن مننا بأنه سبب ده، وهو ميستحقوش لمدينة بطبعها ثائرة زي شعب ليڤربول.
شكرًا ليڤربول ولكل حر شايف الإنسانية في شكلها الحالي والحقيقي في غزة تمنها أكبر من أي مجد آخر.
@KarimVienna
الله ينور وربنا يوفقك. بس مين قالك هو مبدأش أو مش ناوي؟ هو محروم على الناس تبكي على مجهودها الضائع وتطلعلها كلمتين؟ وهل ده بالضرورة يعني السكون وقلة الحركة؟
الناس اتجننت، إزاي بعد ما أقوم بواجبي وأبلغه يرد رد محترم وابن ناس كدة ويطالب بحقه ويذكر إنه مع ذلك في أتعاب غير محسوسة هو هايحاسب عليها زي الوقت واللف ووجع الدماغ.
مثال جميل لإدراك إن تربية البيوت لوحدها مش كفاية، وإن الناس محتاجة تحتك بالعالم الخارجي أكتر.