د. ميساء راشد غدير
4 years
.
اخبار الوفيات التي تتوالى علينا دون توقف.. اقل ما يقال عنها إنها كمية فقدٍ لم نعهدها في العالم.. في مجتمعاتنا في بيوت أحبائنا... هل باتت تحرك فينا ساكناً ؟ أم أنها تمر دون تأثر اعتدناه ووجع حُفر في قلوبنا دون حرقة حتى وإن لم نكن الفاقدين.. ما الذي تغير فينا ونحن نتلقى ذلك كله؟