انزلقنا إلى الدوائر الخاطئة في الأوقات الصحيحة، ثم عدونا إلى الدوائر الصحيحة في الأوقات الضائعة، لم نكن يومًا إلا غرباء أو متأخرين، تعوزنا الحماسة، أو تنقصنا المعركة، تفوتنا لحظات الذروة، لخوف مرضي من الزيف، أو لنقص وراثي في المشهدية، أحببنا من كان ينبغي أن نحبهم، وقت أن كنا من