إلى الراغبين في حفظ كتاب الله تعالى : كل محفوظ لاينتقل معك إلى ورد صلاتك ويجري سهلاً عذباً على ل��انك فإياك ألف مرة أن تغادره إلى مابعده فإن لم تقبل النصح وجاوزته إلى غيره فسيكون أسرع تفلّتاً وأكثر صعوبة عند المراجعة في مستقبل الأيام وقد تحتاج بعد زمن من عمرك أن تعيد حفظه من جديد.