إنه أحد أعرص عرّابي التشيع المحسوبين زوراً على أهل السنّة المكلفين بتعويم إيران ومحور الزبالات، إنه المثال الحقيقي للأكاديمي المرتزق الذي يكتب بناءً على ما يملأ به جيوبه، لقد فضحك الله أيتها الأداة الإيرانية القذرة وكشف سوءتك وارتزاقك ولم يعد يصدقك إلا كل مغفل وساذج وأحمق ومغبون.