أن تصل لمرحلة إحراق نفسك وتعتبرها أهون وأقل ألمً من إستكمال الحياة داخل غزة هذا يعني أنك تعيش في جحيمٍ واخترت الهروب منه لجحيمًا أرحم وأقل آلمً حسب إعتقادك ووجهة نظرك، وأن يصبح هذا الأمر عادة متكررة في المجتمع المُسلم الذي يُحرِم الإنتحار فهذا يعني أن القهر والظلم قد عم البلاد
++