"مشاعري واضحة ، لا أستطيع أتظاهر بعكسها، عندما أحب، عندما أكره، عندما أغضب، عندما أحن..كانت مشاعري تتضح على وجهي، على تصرفاتي، وفي نبرتي، لا أستطيع أظهر عكس ما أشعر بِه، تبديل الأقنعة هذا ..يزعجني."
"كل القاسين في حياتي جعلوني شخص رحيم، كل الأزمات جعلتني أقوى، كل المؤذين جعلوني أحرص على مايصدر منّي، كل السوء الذي قابلته حوّلني لشخص أفضل، وهذا انتصاري الكبير."
”يستطيع الإنسان أن يحترق، وهو جالس إلى جوارك، دون أن تلحظ. في الشارع أو وسط المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبته، ولا يترك ذرّة رماد على المقعد. تلك هي أزمة الإنسان، منذ أن أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تسع".
"في تلك الليلة، كان لدي كلام كثير، كلمات بليغة، جمل منسّقة وجاهزة، حتى النية في الصراخ كانت لدي، ولكنني مثل كل مرة، فقدت صوتي. راقبت مضي اللحظة وأنا صامتة، أحيانًا لا نصمت لانعدام الكلام، بل لكثرته"
"كنت أهوّن على نفسي دائمًا بأنه لا بأس إن لم أحصل على ما تمنيت يومًا، لا بأس إن خسرت للمرة الألف فلا مانع لتكون هذه خسارتي الألف وواحد.. لكن هذه المرة كنت أريد ما تمنيته كثيرًا، أكثر من أي وقت فات."