من البوم الذكريات ...
احنا لو قلنا يا شعر هنقعد ناس كتير فى بيتها :
العرص يبدو فى النهاية حائرا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فتراه يهذى خائفا متلعثما
ان نطق الحديث فالحروف تعانده ،،،،،،،،،،،،،، وان كان السكوت فهو الغباء مجسما
فى حضرة الغوازى تعلو ضحكته ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،