بصحيح مسلم الصفحة22(لم نرى في الصالحين شيء أكذب منهم في الحديث)
وعلق عليها ابن تيمية(إن��ا أراد أن الصالحين لايكذبون على رسول الله وإنما يقولون رواية ايقنوا بضعفها في نسبتها لرسول الله ولكن معناها خير مطلق فينسبوها له)يقصد أنهم لايكذبون على رسول الله وإنما يكذبون لرسول الله
منقول