" العاشق درويش "
.
.
ذابل , و تتبعك السوالف معاطيش
لا المآ فتنْك ، ولا تسيَّلت ضيقه
-
فارد جناحين الأَماني بْلا ريش ،
موقفك صعب و كان ، لـ اصعب طريقه
-
متواري بْخوفك عمر يا ترى ليش : !
أنت الوحيد يْخون صمته بريقه
-
أغلبك تايه لا ورق ، لا
إليا وقفنا قالت الأرض حبلان
فتخان الأيدي ، لابتي ، تاج راسي
وقفاتكم تذكر على مرَّ الأزمان
بـ الوقع و لا بـ أيّ مشهد سياسي
لا ننقسم لو يطمر حصان و حصان
الشوط واحد و الهدف دبلوماسي
#ناصرستار
@BaderNashmi
@Mejbel_Alenezi
-
اسأل الله لكم السداد و النجاح و التوفيق الحسن
" تصدق كان " :
ممرّ قلبك متاهه ، و أغلبك حرمان ،
تحاول تبحر بْـ ذاتك
و تغرق بـ أوّل آهاتك ..
كإن الصمت دوامة حديث و نظرتك عنوان:
-
و نصفك من خشب و إحساسك المرمي
تعلق في مداك و ظلْ ..
يلوّح كل ما جدّف حنينك و إن سرحت ابتل
بـ وهم الذاكرة / أو خل :
اسولف لإرتداد العمر كله و الشعور
( المجهول )
-
تَايه مدى و تسولفك "غربة الذات"
ظلْك هلاك ,و حزن روحك نشيده
واقف على بال الزمن كلك آهات
منفي حنين , و ذكرياتك عديده
مستغربتك الأمكنه قد ما : ( فات )
من عمر عاجز بـ أيّ لحظة تعيده
تمشي ولا لك ذاكرة ,لا لك أصوات
لا لك وطن ,
أخذ البيوت و خلْ حزني على البال
مرهون من باب العذر . . لـ دريشه
أنا أدري أخطائي عريضات و طوال
بس كنت طفل و رغبة الطفل طيشه
مهما سرقكْ الوقت مني فـ : لازال
هالصوت عالق بين ( دفتر و ريشه )
أصعب شعور تموت به و أنت رحّال
إنك تدوّر عمر ثاني . . " تعيشه "
.
أسمحيلي :
بسَّ هالليله بغامر : و أسمحيلي ..
ألويّ ذْراع السوالف
و أعصر الدنيا وحيد
بين فكرة .. مستحيلي
و الضياع بْصوت ممكن .. ينتمي لي _
وهمك .. و همْك قبل :
تلبسين إحساسي و رغبة دليلي ،
من تجيّ لي :
في سكون الليل مرميّة ملامح :
أغلبك صدفه ...... أو ادري كان ليلي :
ما يعرف إلا
هنا، صوت القلب يتحدث بعدم المرور إلى الحنجرة ، شعور ما بين الواقع و الروح التي آسرها بخلقه، و إنسانيّته، كلما وقفت بعمق البياض أرى فايز ،الأخ و الأستاذ الذي تعلّمت منه الكثير و مازلت ، قد يكون هذا إحساس الأخ و لكن هو محور القلب بلا أدنى شك .
-
@fayez_alzal
لك صادق الود و المحبه
-
"و اغنّي لك" :
بصوتٍ من قيود ، و ذاكره حرّه_
تبعثرني ..
و اسويلك ..
سما و أحباب ما مرّو ..
على ليلك ،
ولا فكرة عيون الشمس
إذا رتبْ مواويلك ..
( نغم عاشق ),
يشوف الأرض معزوفه
و غرّاب الوجيه أوتار
من خوفه ..
من أقصى مرحله كانت
على صوتي : تناديلك،
عشان أنثر ..
زوايا هالكلام
" ليلة غرق "
.
.
مَرَّ : أكثرك ريبه ، و للظلْ إتجاه
عصفك حقيقة ريح، و أطرافك ورق
متمادي بْـ صمتك و تجمع من وراه :
عمرٍ ، شَعل بيض الأماني و أحترق
كان أوّله عالم , و كان أخرّهْ : جاه
كان أغلبه خوف ،و مواسم، من آرق
لا استوعبك ليله ، ولا هزَّك أساه
.
.
مرّ ،يستهجي غيابه و يبتز ، المكان
مستريح المآ بـ عينه و روحه طايبه
لابس الخوف بْمراحل و هارب للأمان
بين خطوة مستريبه ،و خطوة هايبه
مستمد البُعد هذا و تفصيل الهوان
من غيابٍ قبل صدقه عرفت : شْ جايبه !
كان شايل واهي الصيف بـ أنفاسه و كان
في
" وهم المرايا "
وهم! و الروح تستجدي ظنون الأوجهه و تعَد :
(غريبة مستراح) و مرحلة تيارها ، هزّني
قبل لـ آمن "بصوفيّة" مداي و تجزيئات الضدّ
حصرت المعتقد ،بين الحديث و ما يفززني
لـ روحيّة هواي و تجربة هالعالم الممتدّ
و منظوم السحاب بْواقعي أَو فلسفة مزني
تعيش النفس مسكونة
..
_ أحس فاتك :-
شعوري و إمتداد الغالب بْـ ذاتك ،
قبل تفتح شبابيك العيون و باب وجهاتك
" و ترمي دلو ذاكرتك بـ جوفي و ألمح شفاتك "
تجرّ إحساس، ظنّيته
يسولف ، أو تمنّيته_
يعبّر عن محيط الذكريات و كيف عنّيته ،
على صوتٍ كسرته بسّ غنّيته :
بعد ماشفت بـ عيونك مدى متلحف سكاتك
وقفت
.
.
أرْوَيت غَصَن الكلام و لاَذ
صوت القَدَر و أَثمر بْـ حلَّه
و تْشَكّلت هالحياه أفلاذ
متراكمه بـ ( آحرف العلّه )
عن قصة الغَيم لـ رَذَاذ
عن وحشة الهالك بـ ذِلَّه
كل ما إنكسر نُصفي الأَخّاذ
أَخذت نُصفي إلى ، خله
لا
(ظلمى ) :
و بِرْواز
العيون أَسمر وصورتْك دْهمَا _
لا رقَّت الذكرى و لا ( ظل ما ) تحرّكْه الطيوف
متواري بْـ سرح النُجوم البيض و تغيض السما
لا مُنتصف هالعمر مستوعبْك لا عتق الحروف
جيتك بصَمْت العاشقين الغُلبْ و حدود الضما
أجرَّ صوتي من فمْ الأَيام و
" إضاءات "
.
.
.
و لْتف ليلي بـ اصبع الذكرى و جرَّيت سواد
بين الخطوط و ( دبلة الغيّاب ) و إحالة يدْي :
لـ أحساسي الماثل : و دور الحيّ .. بـ إِطار الجماد
الواقف بْـ مَسْرح تفاصيلي , و يكتب مشهدي !
عن سرَّ : أعرفه وأجهله لا سال بـ أطراف الضماد
يلمس بقايا طينه العالق
" ولا زَلتي "
حديث الذاكرة
بـ إِصرار :
رغم زحمة حروف الحبْ
وقفْ كل الحكي
يختار :
كلام العاشق
المرَّار :
بـ همسة عيد
ميلادك _
إِلى كلمة تعيش
الدار :
لأَن هذا الشِّعر كله _
خُلق لك عوده و ظلْه _
و أنا أطول مِساحه
فيه _
و إِذا غيري
كتب أَشعار _
عليك أَغار : يااااااااا بلادي :)
محمد الفهاد البرازي :
على الرغم من إنه لم يحضى بضوء إعلامي
إلى إنه أستطاع أن يتميز بأسلوبه و تراكيبه الشعرية عم أبناء جيله يمتلك لغة خاصة جداً ، و إحساس مُذهل و إلقاء فاتن :) لمحبي الشعر " هنا " شاعر حقيقي :)
-
-
" عشرتْك مجد إن كان لأهل الهوى مجد
كنْك وحد لو غيرك الناس واجد "
" آسايف قلب "
-
( لله درَّ ) : الكلام الغَلب حيث إنّه,
أحياك يا قلبي, المعهود بـ الآمك
رتبْك في داخلي و الروح ممتنّه
لـ شعورك الحيّ للباقي من إلهامك
رد أمنياتك ، تماهى ، فيض : يمكنّه
تغليب الإحساس يشرح واقع أيامك
لا تجرح الصوت هيجن مولدك غنّه
دوّر مفازات
متى تدري :
-
بإن هذا الحزن : قسمه
و رزق الذكريات
" أحباب "
على قد الصبر
و إنك
وطن بس ماعرفت
أسمه
-
متى تدري :
-
بكل حلماً سرحت و غاب
بـ ريح الذاكرة و أهدا
سراير بلدتي
نسمه
_
متى تدري :
_
بإني فيك
مجرد صبغ و أحتاجك
على رسمه :
فقدْك
أكثر من اللازم
فقد لونه فقد جسمه_
متى تدري !
-
عن جفافك :
كان حزن المآ قصيده و إنت في عزّ إختلافك :
ممتلي صمتك عطش _
و الملح مغروس
بْـ ضفافك
أكثرك صرخة يباس، و عاطفه، و إحساس ذابل ,
لا مطر صوتك _
ولا غنّت على أطرافك .. "سنابل "
بسّ كل الليل
خافك :
لأنك أول من سرق هالعالم بْـ لحظه : و شافك ..
.
.
" بـ إختصار "
.
شفت صدر البارحه ،فاضي
لا نجوم , و لا طيوف إِعزاز
.
كنت واقف شبّه متغاضي
و أمتلى وجه الحياه ألغاز
.
أكتشفت إِن الزعل ،راضي !
و إعترفت إِن الغياب إِنجاز
.
من كسرتي ،صورة الماضي
ما بقى للذاكرة : ( برواز ) ،
.
.
#ناصر_ستار
و يترتب :
على صوتي رحيلك
و الحقيقه
بسَّ_
قدرت أكتب
بلا موعد
شعوري
و اعترف كله :
.
مشيتي و السهر مازال غارق بالحديث الغلج
رغم كل العيون الذابله فالواقع و طيشه
.
أيا مريم و حقْ الملح الأَبيض و التمر و الثلج
قدرتي
تقتلين
العُمر كله
قبل لا أعيشه :)
.
.
.
"من الأوّل .. إِلى الأخر"
"همس فيني" :
حنين العاطفه و أشعل ، قدومي و إنطفى نسّاي
قرأ ليني ،
كتب فيني
مراحل من غياب و فلسفة حاله / مثل ما كان يعنيني،
حضور البالغ مْن الحس
و كلمة بسّ ،صدقيني :
يا أوّل غايبه مرَّت ، و
نص للشاعر الكبير الأستاذ : فايز الزعل
" مما جادت به قريحته و سحابة روحه العذبة "
( نموذج للشعر و التنفس العميق )
.
" يا جمال لغة المخاطبه و الثقافه العاليه "
.
@fayez_alzal
.
صلاتي ابدى من العالم ترا يا ولدي :
دعاي : أبرك من التخمين والأعتقاد :
أسجد حقيقة وأنا المح قبلتي ..
كثر ماكنت :
أطير بموعدي و أنا : كسير جناح
حلفت أعلّمك بإن السما والأرض : تتشابْه
تناديني مساحات السفر مع ، غيبة الأفراح
و صوتاً فيه رجلاً ، تذكره لـ أشتقت لـ ترابه
أمانه لا سمعت بوحدتك بإن ( المسافر راح )
تأكد ما ( تحدوه البشر ) : إلا على أحبابه _
" و إذا عنَّي "
أبد لا ينجرح صوتك
أو سكوتك _
أو أصدق _
ما توقعته مُهم
و قلت لك يا هيّه :
قبل لا ارَّتد ..
أبي تستوعب الليله _
بـ إِني جد :
انا كتلة تناقض و إختلاف و للأسف جواي :
صراع النار و المى و إمتداد الذاكرة للشك
.
.
إذا _
كل الوجيه أشباه ,,
" و إِذا صمتك " :
عطش و أختارك التلويح _
توطّن في ضفاف الأخيله أَو
عالم التجَّريح _
و رتبْ من شجَر صوتك
كلام و من تهبْ الرِيح :
تساقط ،،
ذكريات و حاول
إِنَّك من تصيح / تْصيح :
حنين ,
يْراود العاشق : لو
تمليح _
يمر أَقسى مراحل عمرك
الواقف ،،
عشان : " تطيح "
.
.
.
.
#ناصر ستّار
كون نفسك :
بإختلافات الظنون الخاليه : و العاليه
في مرتفع صوتك
و تغريب الوجيه ,
.
إيه نفسك :
لا تكسر بك حنين ولا مشيت
و أنت تدري
تجرح أقدام الأماني سالفه
بعثرتها ذاكرة عاشق يسولف من وهم
.
قال لك
بـ إن الأهم :
" من تحس القلب خارج هالنطاق!
غمض عيونك و نااام بْداخلك "
بـ أيّ لحظه،
.
راح تذكر :
لا أشتعل راسك بياض ولا قريت :
في عيون الناس غُلبك أو
شعورك لا انتهيت،
.
راح تذكر :
غربة إحساسك و نظرات الذبول
و إنكسارك
أو اقول :
من يشبّك لا نطفيت !
.
قبل تنسى :
بعض من عمرك على سكة هواك
و أنت في عزّ إختيارك :
كان بسَّ صوتك معاك ،
" و ما دريت " !!
-
.
هذا انت شاعر تنتصر
للكون و أغلب مرجعه
.
وتعيش في أغرب عصر
و تضيق في لحظة سعه
.
و احيان شعرك يختصر
ليلة : ( سقوط الأقنعه )
.
لكنّه أحيانً . . يصر :
إِن بسكوتك ، تسمعه ،
.
.
.
#ناصر_ستار