إن إسلام خلف الذي أمامكم اليوم يعتز بما قضاه من سنين طويلة في خدمة الصحة وطلابها, وإن وزارة الصحة هي وطني مثلما هي وطن كل طبيب وطبيبة, فيها عشت ودافعت عن طلابها
وأقول لكم إنني لا أجد حرجًا أو غضاضةً أبدًا في التجاوب مع مطالبكم و إنني أعي هذه التطلعات المشروعة من أبناءنا الأطباء