في مدينة ريو جراندي دو سول الجبلية، جنوب شرقي البرازيل، التي تأسَّست عام 1890 على أيدي مجموعة من المهاجرين الإيطاليين، وُلِد #أليكس_تيليس لاعب #النصر في 15 ديسمبر 1992، الذكر الوحيد في عائلته، ما جعله طفلًا مدللًا ونادرًا، ولا يمضي يوم أو يومان دون أن يحصل على الحلوى والألعاب من
في البرتغال تؤمن جماهير نادي بنفيكا بما أشتهر عندهم بـ«لعنة جوتمان» والتي ظلت تلازم الفريق الأحمر منذ قرابة الـ61 عامًا حين أقسم المدرب المجري بيلا جوتمان الذي قاد الفريق البرتغالي إلى تحقيق لقبي دوري أبطال أوروبا عامي 1961 و1962 بأن بنفيكا لن يفوز بأي لقب أوروبي لمدة 100 عام،
عميد المدرج السعودي #عاطي_الموركي الذي اصطبغت حياته باللون الأحمر، وكان صوته خامة فريدة يتردد صدى أهازيجه الحماسية منذ نصف قرن من خلال حضوره الدائم والمؤثر في مدرجات نادي #الوحدة
#الهلال_الوحده
في تسعينيات القرن الماضي، أصبح تعاقد ميلان الإيطالي مع مواطنه روبرتو دونادوني، النجم الشهير الذي كان حينها شابًّا صغيرًا، قادمًا من فريق أتلانتا، حديث الشارع الرياضي في البلد الذي يتنفَّس كرة القدم بسبب موهبته الكبيرة الفذَّة التي جعلته من أعظم اللاعبين في تاريخ «الأزوري». ولعل
في منتصف التسعينيات، وبينما كان فرانشيسكولي، الساحر الأوروجوياني، ينثر إبداعاته في أرجاء ملعب «مونومنتال»، قلعة «المليونيرات»، الذي شغفت قلوب جماهيره حبًّا بـ «الأمير الأنيق»، وكان راؤول أحد هؤلاء المتيمين حتى أخذ عهدًا على نفسه بتسمية أحد أبنائه باسمه
في إحدى التصريحات أبدى #نيمار إعجابه الشديد بالبرتغالي #كريستيانو_رونالدو معتبرًا إياه قدوة له حيث قال: «#رونالدو مرجع وقدوة للاعبين أمثالي، أنا معجب للغاية باحتفاظه بنفس مستواه على مدار 10 سنوات كاملة، أحترم رونالدو كثيرا بسبب التاريخ الكبير الذي سطره في السنوات الماضية»، لكن
لم تكن الكرة التي طوَّح بها هاري كين، في سماء ملعب البيت سوى جرح وألم جديد يضاف إلى سلسلة الآلام الأخرى التي بات جسد منتخب الأسود الثلاثة مثقلًا ومثخنًا بها في طريقه نحو العودة إلى الألقاب الكبرى، بعد خيبات آمال كثيرة دامت أكثر من نصف قرن
على الرغم من مرور الأعوام، يبقى الوطن الأم، وذكرياته، حاضرًا في منزل العائلة المهاجرة، التي تربي أبناءها على حب أرضهم الأم بدلًا عن موطن الإقامة، وكان الفرنسي #حسام_عوار، الجزائري الأصل، لاعب فريق #الاتحاد الأول لكرة القدم الجديد، أحد هؤلاء الذين اختاروا في النهاية الانحياز إلى
في #الأرجنتين وشعبها المهوس بلعبة كرة القدم، وهي منبع أساطيرها من الراحل دييجو #مارادونا وحتى البرغوث ليونيل #ميسي، يصعب على لاعبي الرياضات الأخرى لفت انتباه الشعب، الذي سلبت عقله الساحرة المستديرة، لكن الشاب الجامعي فرانسيسكو #سيروندولو، لاعب التنس الشهير، يبدو أنه في طريقه لكسر
في أطراف مدينة سبليت الكرواتية، كان إيفان بيرشيتش يمارس لعبة كرة القدم في مزرعة دواجن والده، بعد أن ينتهي من العمل الزراعي يتفرغ لممارسة هوايته التي طارت به حتى بلغ أقصى النجومية والمجد، وبات يحلم بإقصاء ليونيل ميسي أحد أساطير اللعبة
حينما ترى #كوليبالي بطوله الفارع وبنيته الجسدية الضخمة ينتابك الفزع، فهو أشبه بدبابة بشرية تحمي دفاعات فريقه من هجمات الخصوم، ويجعل مهمة المهاجمين معقدة، ينتزع كل شيء بالقوة، ولا يسمح بأن يتجاوزه أحد في سبيل حماية عرينه، إذ يتسلّح بالهيبة والشراسة، متجولا داخل الملعب مثل أسد حر
إذا كان الفرنسي #نجولو_كانتي، أشتهر بأنه إنسانٌ زاهدٌ بالغُ التواضع، لا يهتم بالرفاهيةِ ومظاهرِ الحياةِ الباذخة، إلا أن الجابوني بيير إيميريك #أوباميانج مهاجم فريق #القادسية عرف عنه أنه أبعد ما يكون عن التواضع والزهد بسبب مظاهر الترف والحياة الباذخة وأسطول السيارات الفاخرة التي
لأن الذهب لا يصدأ على مدى الزمان، فكذلك هناك أسماء تبقى مذهّبة في ذاكرة عشاق #الهلال والمدرجات السعودية، لتكون عصية على النسيان باقية في الوجدان مهما توارت عن الأنظار، ويعدّ الأمير الراحل #بندر_بن_محمد_بن_سعود_الكبير أحد الذين نقشوا اسمائهم بتلك المداد المذهّبة،
تُوصَف رياضات الفروسية، وبينها قفز الحواجز، بأنها من ألعاب الأثرياء، لكن الفارسة البريطانية لورا كوليت، التي عانت الفقر والفاقة والظروف الصعبة قاتلت في سبيل إلهام الأطفال بأن هذه الرياضة ليست مخصصة للأغنياء بعدما باتت إحدى أساطير اللعبة في بلادها، وحازت على وسام الإمبراطورية
في ضواحي مدينة جوهانسبرج ثالث أكثر المدن الأفريقية اكتظاظاً بالسكان وأغنى محافظات جنوب أفريقيا يعيش موسيماني أحد أشهر الأثرياء في البلد الأفريقي الذي عانى من «الأبارتايد» ونظام الفصل العنصري الذي حكمت من خلاله الأقلية البيضاء البلاد
في كل عام وتحديدًا يوم 21 مارس يحتفل العالم بعيد الأم، لكن التركي ميريه #ديميرال، مدافع #الأهلي الجديد خصص هذا اليوم من أجل نعي والدته التي فقدها في حادث مروري حينما كان يخطو خطواته الأولى في عالم الساحرة المستديرة ويتمنى إنجاب ابنة حتى يسميها فاطمة على اسم والدته الراحلة.
لم تكن التجربة الاحترافية القصيرة والمحبطة التي خاضها الدولي المصري #إمام_عاشور في الدنمارك رفقة فريق مييتلاند الدنماركي، إلا سببًا في تجدد نجوميته مع النادي #الأهلي_المصرى بعد أن كادت تقضي على مسيرته التجربة الدنماركية..
في البرتغال تؤمن جماهير نادي بنفيكا بما أشتهر عندهم بـ«لعنة جوتمان» والتي ظلت تلازم الفريق الأحمر منذ قرابة الـ61 عامًا حين أقسم المدرب المجري بيلا جوتمان الذي قاد الفريق البرتغالي إلى تحقيق لقبي دوري أبطال أوروبا عامي 1961 و1962 بأن بنفيكا لن يفوز بأي لقب أوروبي لمدة 100 عام،
قلة من اللاعبين من يستأثرون برصيد لا ينكفئ من المعجبين في المدرجات، تتغير ألوان قميصه، لكنه يبقى عصيًا على النسيان في كل مرة، يسطو على القلوب بحضوره الآسر في رصيد الهدافين وكاسري الأرقام القياسية، ذلك الحال الذي لم يتغير على مدى الأعوام الستة، التي قضاها النجم المغربي
اتفقت إدارة #الهلال مع الكرواتي زوران ماميتش مدرب نادي العين الإماراتي، نهائيا لقيادة الفريق خلفاً للبرتغالي جيسوس وينتظر أن يصل إلى الرياض خلال هذا الأسبوع للتوقيع الرسمي، بعد أن وافقت ادارة العين على فسخ عقده بالتراضي. عبر
@a_alhanyan
لا ينسى البرتغاليون مشهد الدموع الحارقة التي ذرفها الشاب الصغير حينها #كريستيانو_رونالدو الذي انفجر في البكاء بعد إعلان الحكم صافرة نهاية مواجهة نهائي يورو 2004 التي كانت باكورة مشاركة الأسطورة البرتغالية، وكأنه أقسم منذ تلك الليلة أن يصبح اللاعب الأفضل في تاريخ البطولة القارية