"ما زلتُ اتأمل العبارة التي تقول: "كي لا تقع أسماؤنا، وضعوا آباءنا خلفها مباشرة"
فأنا منذ لحظة رحيله إلى اليوم وما أغفلتُ كتابة اسمه عكس السابق حين كنت أكتفي باسمي الثنائي أما الآن فلا يعجبني أي تعريف لي مالم يكن قرينًا له استشعارًا لقربه وأدوم لوصاله وحفظًا لودّه"