لم تشارك زوجة النبي لوط "عليه السلام"
قومهـا في الفاحشة،
لكنهـا كانت "open minded" تتقبل أختلافهـم وتُقرّهم عليه ؛
فكانت النتيجة "فّأّنجّيْنَاهُ وَأهْلَهُ إلا امْرَأتهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ "
درس قاس لكل من أدعي المثالية والانفتاح
على حساب حدود الله
،
طك راسك ب الحايط 🤢