اهل امي اجوا على قريتنا عشان يخطبوا لخالي وحدة بالبلد و امي كانت معهم، المهم تأخروا و صارت الدنيا ليل و خطر يروحوا على نابلس عشان اليهود،ابوي دق على صدره و فضالهم البيت و ناموا ب بيت ستي يومين زمن لحالهم
بعد سنتين ستي جننت ابوي انه يخطب حكالها بدي تخطبيلي النابلسية الي ناموا عنا