أيّ غبن أعظم من أن تنشر مقطع محرم أو أغنية أو اسم فيلم أو صورة خادشة للحياء ثم يتداولها الناس؟
منهم من يطلق فيها بصره ومنهم من تروق له الأغنية فيكررها وأنت قد انقطع عملك ولكنك في كل مرة شريك لهم في الإثم!
مهما بلغت من التقصير إياك أن تنشر منكرًا فالآثام الجارية لن تتوقّف بوفاتك.