للذكور النرجسيين الاسلام لم يفضلكم على الانثى ولم يهين الاثنى والمشكله في فهمكم الخاطئ
اولاً/ القوامه تعني القائم بشؤون بيته واسرته وليس التسلط
ثانياً/ (وليس الذكر كالأنثى) هذا قول ام مريم لانها نذرت مافي بطنها لخدمه المسجد الاقصى فلما وضعتها انثى قالت ذلك اعتذاراً لله في تنفيذ