لا تتعامل مع وردك القرآني كأنّه من المهام الشاقة التي لا بُد أن تنتهي منها، إن تعاملت معه بهذه الصورة سيكون نصيبك من الإنتفاع لاشيء، بل ضع في قرارة نفسك أنّ وردك فيه حياة قلبك، وأنّه سيُعطيك من نفحاته وبركاته
تفكّر بما تتلو، فوالله ما استعجل إلا محروم يُريد الدنيا على عجل