من أسباب حسن الختام: إحسان الظن بالله مع العمل الصالح؛ قال الله تعالى في الحديث القدسي: "أنا عند ظن عبدي بي، فإن ظنَّ بي خيرًا فله"، فمن صلى وصام وتصدَّق، وحجَّ وبرَّ والديه، ودعا ربَّه، فإنه يُحسن الظن بخالقه أنه سيُحسن خاتمته.
رابط الموضوع:
لقد مرت بالنبي صلى الله عليه وسلم ساعات لو مرت بالجبال لأهاضتها، أو بالصخور الصلبة لصارت كثيبًا مهيلا، لكن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من هذه المحن أصلبَ عودًا، وأقوى شكيمةً، وأقدر على تحمُّل المصائب والآلام.
رابط الموضوع:
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كان رجل يداين الناس وكان يقول لفتاه إذا أتيت معسرا فتجاوز عنه لعل الله عز وجل يتجاوز عنا، فلقي الله فتجاوز عنه"؛ رواه البخاري ومسلم.
رابط الموضوع:
بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسى كافرا، .... يبيع دينه بعرض من الدنيا»، وفي حديث أبي هريرة أن النبي قال: «ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشى، ...، من تشرف لها تستشرفه، ومن وجد فيها ملجأ فليعذ به
ذكر القرطبي أن رجلا شكا إلى الحسن البصري الجدب، فقال له استغفر الله، وشكا آخر إليه الفقر، فقال له: استغفر الله، وقال له آخر ادع الله أن يرزقني ولدا، فقال له: استغفر الله فلما سئل عن ذلك، قال: إن الله يقول في سورة نوح: ﴿فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا)
الولاء والبراء: أصل عظيم من أصول الإسلام، وركن ركين من أركان الدين، لا تغيره الآراء، ولا تبطله الأهواء، ولا يزعزعه المراء .. الولاء والبراء عقيدة شرعية راسخة، ومبدأ ديني ثابت، دل عليه الكتاب والسنة، وتلقته الأمة بالقبول خلفا عن سلف،
الوفاء: هو تأدية الحق كاملا غير منقوص، سواء في ذلك الحقوق المعنوية؛ كالاحترام والتقدير، والعرفان بالجميل، أو المادية بأن يؤدي ما عليه من حقوق مادية بتمامها وكمالها دون تلكؤ أو مماطلة، أو مراوغة أو تعنت.
ع زحمةِ الأعمال، وكثرة الاشغال قد يغفَلُ الإنسانُ أو يضعفُ عما خُلق من أجله، ألا وهي عبادةُ الله جلَّ وعلا وطاعته، ﴿ وما خلَقت الجن وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعبدونِ ﴾ فما أرسلَ الله الرسلَ، ولا أنزل الكتبَ، ولا سخَّر للإنسانِ ما في السّموات والأرض
إن من عظيم ما يحافظ عليه المرء لسانه، اللسان الذي هو نعمة من نِعَم الله عز وجل العظيمة؛ ولهذا جاءت الآيات والأحاديث بالأمر بحفظ اللسان وصيانته من آفاته؛
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن كان يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ فليقُلْ خيرًا أو ليصمُتْ))
ألا تدري أنك حين تسُبُّ أو تشتِم أحدًا أنك بذلك قد سجلت نفسك ضمن قائمة الفاسقين؟ يقول نبينا صلى الله عليه وسلم فيما روى الشيخان: ((سِباب المسلم فسوق))، وهذا معناه أن السابَّ نفسه فاسق.
وأحاط الخطر بالمسلمين في المدينة من داخلها وخارجها، بسبب مكائد الكفار للقضاء على المسلمين؛ فأنزل الله تعالى: ﴿ أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا﴾ [الحج: 39، 40]، وغزا النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه 19 غزوة، وهذه أهم غزواته
يزعمون أن الأبراج كـ(الميزان والعقرب) تخبر بطبائع الناس حسنها ورديئها وأن بعض الأحجار تجلب الخير وتدفع الضر وأن تعليقاتٍ وتمائم يخطُّها هؤلاء الخرافيون بأيديهم ليضعها الرجل والمرأة أو يعلقوها على أبنائهم أو على بعض ممتلكاتهم لتكون جذب للمنفعة أو دفع للضرر
كان الناس في عهد النبي صلى الله عليه وسلم تحت راية واحدة، ويعبدون ربًّا واحدًا، والطاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، نعم، امتُحِنوا فعُذِّبوا في مكة المكرمة، طُردوا من أوطانهم، تركوا ديارهم ودُورَهم وأموالهم، لكن ما تركوا دينهم، الأرض ترجع وتُسترَد،
فساد القلب وقسوته سببها الذنوب المتراكمة، والغفلة المتوالية؛ كما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: «إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه، فإن زاد زادت، فذلك الران الذي ذكره الله في كتابه
على المصلي اجتناب الروائح الكريهة في ملبسه ومأكله، وذلك حتى لا يؤذي المصلين ولا يؤذي الملائكة، ففي الحديث الصحيح قال صلى الله عليه وسلم: «من أكل البصل والثوم والكرات فلا يقربن مسجدنا؛ فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم»
عن عوف بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم))؛ [رواه مسلم].
(إن الله نظر في قلوب العباد، فوجد قلب محمد خير قلوب، فاصطفاه لنفسه فابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد محمد فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيه يقاتلون على دينه فما رأى المسلمون حسنًا فهو عند الله حسن وما رأوا سيئا فهو عند الله سيئ)
الدين أمره عظيم، وقد شدد النبي في أمر الدين، وحث أمته على الإسراع في أدائه، فعن محمد بن جحش قال: كنا جلوسا عند رسول الله فرفع رأسه إلى السماء ثم وضع راحته على جبهته ثم قال: سبحان الله! ماذا نزل من التشديد؟! فسكتنا وفزعنا، فلما كان من الغد سألته
(خير البقاع المساجد)؛ لأنها محل فيوض الرحمة، وإدرار النعمة، (وشر البقاع الأسواق)، قَرَنَ المساجد بالأسواق مع أن غيرها قد يكون شرًّا منها؛ ليبين أن الديني يدفعه الأمر الدنيوي.
خطبة: التهيؤ لرمضان
يحيى سليمان العقيلي
في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ في الجنة بابًا يُقال له الرَّيَّان يدخل منه الصائمون لا يدخل منه غيرهم)).
رابط الموضوع:
أتدرون ما هذا الركن الركين حفظكم الله؟ وما هذا العنصر الأساس؟ إنَّه - حفظكم الله - لغة الأمَّة ولسانها.
اللغة هي الوعاء الحامل لحضارة الأمة، الحافظ لتاريخها وعطائها
قد حث النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على حسن مصاحبة الوالدين؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ((جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، من أحق بحسن صحابتي؟ قال: أمك، قال: ثم قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟
رفع النبي يديه وقال: (اللهم أمتي أمتي)، وبكى عليه الصلاة والسلام فقال الله: ((يا جبريل، اذهب إلى محمد - وربك أعلم - فسَلَهُ: ما يبكيك؟ فأتاه جبريل فسأله، فأخبره رسول الله، فقال الله عز وجل: يا جبريل، اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك)).
قال صلى الله عليه وسلم:(من لا يسأل الله يغضب عليه) فإذا كان سؤال الله يرضيه، لم يكن الإلحاح فيه منافيا لرضاه
أما سؤال العباد، وإهراق ماء حياة الوجه تحت لعاعتهم، فذلك عيب في صدق التدين، فإنه يطفئ الرضا، ويذهب بهجته، ويبدل حلاوته مرارة ويكدر صفوه شوبا دنيئا
في حديث الأنصاري الذي لزم المسجد حزينا من كثرة همومه وديونه، أرشده النبي إلى استبدال اليأس بالأمل والتفاؤل، وأن عليه أن يترك اليأس والتشاؤم ويحسن التوكل على الله تعالى؛ عن أبى سعيد الخدري قال: دخل رسول الله ذات يوم المسجد
اقرأ الباقي على الرابط التالي
هناك روايات متعددة لتحويل القبلة، منها أنها حدثت في النِّصْف من شعبان بعد 18 شهرًا من الهجرة، وروى البخاري حديثًا عن البراء رضي الله عنه يُوضِّح قصة تحويل القِبْلة، فيروي البراء أن النبي صلى الله عليه وسلم صلَّى إلى بيت المقدس 16 شهرا أو 17 شهرا
عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا عدوى ولا طِيَرة، ويعجبني الفأل؛ الكلمة الحسنة، والكلمة الط��بة))، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((لا طيرة وخيرها الفأل، قيل: وما الفأل؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم)).
وكم من ملوكٍ وجبابرةٍ فتحوا البلاد، وسادوا العباد، وأظهروا السطوة والنفوذ، حتى ذُعِرت منهم النفوس، ووجلت منهم القلوب، ثم طوتهم الأرض بعد حين، فافترشوا التراب، والتحفوا الثَّرى، فأصبحوا خبرًا بعد عين، وأثرًا بعد ذات، وكلُّ إنسان سيسلك الطريق الذي سلكوه
تربَّى موسى في بيت فرعون بعناية إلهية حتى هيَّأه الله سبحانه لحمل رسالة الدعوة إلى الله عز وجل، وأرسل الله موسى إلى فرعون وقومه بالآيات البيِّنات والبراهين القاطعة
الغفلة: فالغفلة أشدُّ ما ضُربت به القلوب، الغافل يتخيل أنه يقتل الوقت، والحقيقة أن الوقت هو الذي يقتله.. الغفلةُ سهوٌ وإهمالٌ وعدم مبالاة ينتج عنه إعراضٌ وتفريط
رابط الموضوع:
زيارة نسيناها أو تناسيناها، زيارة عظيمة من شأنها أن تهون كل أزيز في صدرك وكل بلاء بليت به، إنها الزيارة المنسية المؤثرة "زيارة القبور" قال عليه الصلاة والسلام: ((كنت نهيتُكم عن زيارة القبور، ألا فزوروها فإنها تُذكِّر الآخرة)).
.
قال ابن القيم رحمه الله في معنى السكينة: "السكينة من السكون، وهو طُمَأْنينةُ القلبِ واستقرارُه، وأصلُها في القلب، ويظهر أثرُها على الجوارح، وهي عامة وخاصة"
نقف اليوم مع آية من كتاب الله عز وجل، هذه الآية آية مرعبة، آية تقشعر منها الأبدان، آية قد تكون قصيرة في كلماتها، فهي تتكون من ثلاث كلمات، ولكنها عظيمة في معانيها، فهي تلخِّص حالنا في الدنيا والآخرة، ففي الدنيا بما عملنا؟ وفي الآخرة عن ماذا سنحاسب؟
أصبحنا في زمن تنوعت فيه فتن الشهوات والشبهات، وكثرت فيه فتن وآلام تضيق بها النفوس ويصعب حصرها في هذا المقام، وأصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر، في زمن تتابعت فيه الفتن وتنوعت حتى أصبح العاقل في حيرة من أمره...
رابط الموضوع:
الدعاءَ أعظمُ عبادةٍ تجلَّى فيها هذا الحالُ؛ فكان أكرمَ شيءٍ على اللهِ، قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "ليس شيءٌ أكرمَ على اللهِ من الدعاءِ"
رابط الموضوع:
كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، يوصيه ويذكر له تلك الوصية النافعة؛ فاستفتح كتابه رضي الله عنه بقوله: "أما بعد: فاعلم أن الخير كله في الرضا عن الله"، إن الخير كله أن ترضى عن الله.
المُسَارَعَةُ إلى الخَيْرَات: هي المُبادَرَةُ إلى الطَّاعاتِ القَلْبِيَّةِ والقَولِيَّةِ والعَمَلِيَّةِ، والاسْتِكْثارُ منها، مع الرَّغبَةِ فيها، والسَّبْقِ إليها بِلا تَرَدُّدٍ، أو إِبْطَاءٍ.
رابط الموضوع:
يسمى #شهر_رجب "رجب مضر"، جاء في بعض الأحاديث "رجب مضر" الذي بين جمادى وشعبان، وأضيف الشهر إلى مضر؛ لأن قبيلة مضر كانت تعظم هذا الشهر، وتصون حرمته، فكأنها اختصت بهذا الشهر؛ لأنها تعظمه تعظيما شديدا، فلا تغير هذا الشهر عن موعده
فالصبر وإن كان شاقًّا كريهًا على النفوس، فتحصيله ممكن، والمعاصي حفر الجحيم، ولا بد دون الوقوع فيها من الصبر بالله ولله، وأكبر معين على الصبر هو تقوية باعث الدين، فمع زيادة الإيمان تقوى نفس المؤمن ضد نزغات الشيطان؛ فإنه يكون بأمور:
روى البخاري في صحيحه: "أنه لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله، -صلى الله عليه وسلم-، فوجد عنده أبا جهل بن هشام، وعبد الله بن أبي أمية بن المغيرة، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأبي طالب: "يا عم، قل: لا إله إلا الله، كلمة أشهد لك بها عند الله"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الصيام والقرآن يشفعان للعبد؛ يقول الصيام: رب إني منعته الطعام والشراب بالنهار فشفعني فيه، ويقول القرآن: رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه، فيشفعان)).
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم: ((مَنْ سرَّهُ أن يستجيب اللهُ له في الشدائد والكُرَبِ، فَلْيُكْثِرِ الدعاء في الرخاء)).
أولُ ما فُرض من الأحكام، فرضت في أشرف مقامٍ وأرفع مكان، في الإسراء والمعراج، وآخر ما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم أُمَّتَه وهو على فراش الموت: ((الصلاةَ، الصلاةَ وما ملكَتْ أيمانُكم))، وهي آخر ما يفقد العبد من دينه.
أوصى النبي بصومه فقال عليه الصلاة والسلام: « وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله »، رواه مسلم وعن ابن عباس قال: « ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء وهذا الشهر يعني شهر رمضان »
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أتاكم رمضان، شهر مبارك، فرض الله عز وجل عليكم صيامه، تُفتح فيه أبواب السماء، وتُغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغَلُّ فيه مَرَدَةُ الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حُرِم خيرها فقد حُرِم))
رابط الموضوع:
قال بعض أهل العلم: تصوير صورة الحيوان حرام شديد التحريم، وهو من الكبائر المتوعَّد عليها بهذا الوعيد الشديد، وسواء صنعه لما يُمتَهن أم لغيره، فصُنْعه حرام بكل حال، فأما ما ليس فيه صورة حيوان، فليس بحرام؛ كالأشجار والجبال ونحوها.
وقد رأيتُ خَمْسِينَ أو سَبْعِينَ أَلْفاً يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ في مِثْلِ صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ، فَقَامَ إليه رَجُلٌ فقال: ادْعُ اللَّهَ ان يجعلني منهم قال: اللهم اجْعَلْهُ منهم
النار موعود بها مدمن الخمر، وقاطع الرحم، والمصدق بالسحر موعود بها الذين يكنزون الذهب والفضة، موعود بها المصورون التي تصنع التماثيل، موعود بها المراؤون من القراء والعلماء، موعود بها صنفان من القضاة، ومن غش رعيته، ومن كذب على الرسول فليتبوأ مقعده من النار
هذا اليوم هو أول جمعة من شهر رجب، وقد استطاع شياطين الجن والإنس أن يجعلوا له مكانة خاصة وفضائلَ ما أنزل الله بها من سلطان.
ولشهر رجب أوفر نصيب من ذلك، ولأول جمعة نصيب وافر كذلك، ومنه ما يسمى بصلاة الرغائب؛ وهي صلاة بهيئة خاصة، ولها عدد خاص
رابط الموضوع:
في تشريعات الإسلام أسرار عجيبة لا تنتهي .. ومواعظ بليغةٌ لكل من يتأمل أو يُنصِتُ ويُصغي .. من ذلك مواعظُ رمضانُ .. فرمضان مدرسةٌ مليئةٌ بالعبرَ والعظات، والدروس النيرات .. حريٌّ بالمسلم الصادق أن لا يمرَّ به هذا الشهر المبارك، دون استلهامٍ لدروسه البليغة
الاختلاف سنة من سنن الله في الكون، ولولا الاختلاف لبارت السلع في الأسواق، ومن الحكمة أن تتعامل مع الاختلاف على أنه من نعم الله ومن قوانين الكون الثابتة، ويجب على المسلم أن يكون واعيًا لما ينفعه وينفع الناس في الدنيا والآخرة.
رابط الموضوع: