بين شطري الحياة...
في طفولتنا نلعب في الثرى ومسرة لِمن رأى ونُخربش على الورق ولم يجري علينا القلم.
والآن يُكاد يُسمع صرير القلم ويمكن ثلمنا أثر
أو جرحنا بشر..
فالْحِلُّ منكم مطلبي والاهداء بعد رحيلي مطمعي!
والظن في خالقي أن يقبل توبتي ويغفر زلتي ويكرم وفادتي وفي الجنة ألقى أحبتي