ولقد علوت حتى سما نجمك
حذوالسماء والأقمار الكواكب
وترفعت سيداً عن كل ناقصةٍ
فنلت بذلك من الأخلاق الأرفع
وتلك لعمري لبضاعةُ رابحٍ
في دنيا اليوم وفي صبيح غدِ
حفظ الله الشيخ العلامة الدكتور صالح بن فوزان الفوزان وأتم عليه الصحة والعافية ونفع بعلمه وحكمته وجعل ذلك في ميزان حسناته .