في شعور جميل بلمسه كل ما بشوف الفيديو دا لكن مش قادر أحدد سببه، مش عارف عشان الفن الإسلامي الجميل المهيب في تصميم المسجد ولا النور الأصفر الهادئ ولا شكل المصلين وكأنهم كاللؤلؤ المنثور، حاسس اني محتاج اكون وسطهم
جملة الرفيق قبل الطريق دي عبقرية، أصل هتعمل إيه في الدنيا بدون رفيق؟ هتنجح؟ طب ما قيمته لو مش هتلاقي رفيق يقولك شطور ويصقفلك؟
وإن فشلت مش هتحتاج رفيق يقولك لسه صورتك في أبهى ما تكون؟
حتى لو هتمشي في الطريق لمجرد المشي مش هتحتاج حتى الونس وحد ياكل ودانك من كتر الحكي؟
في المواصلات والطرق بحب أركز دايما مع مشاهد حركات الناس ومنظر وجوه الناس، شيء آثر إن كلٌ يبكي على ليلاه وكلٌ عنده ما عند غيره من الهموم والآمال والطموحات ، أحدهم حزين اليوم وسعيد غداً والآخر سعيد اليوم وحزين غداً، ومفيش شيء آثر غير إنه لا ملجأ من الله إلا إليه فعلا
ابن خالتي 5 سنين شايف كوباية الشاي جنبي على المكتب في دخل بيسألني دا شاي العروثة؟ قولتله اه العروسة فقالي خلاص معانا وسابني وخرج، ضمنا صنايعي صاحب مزاج من صغره
في قناة على اليوتيوب بديعة اسمها school of life بتتكلم عن كل حاجة واي حاجة، علوم وأدب و pop culture وكل ما لذ وطاب، بتخليني بتساءل والله ما هي قيمة العلم لو مبيصلش لذهن الإنسان بطريقة انسيابية تتغلغل وتنساب بين خلايا مخه بكل سهولة ولذاذة؟
الماتش الجاي للمغرب أحد الدول الافريقية وانجلترا أو فرنسا أكبر مستعمرين ل افريقيا، حاسس لو المغرب عملتها ممكن نمسك كتاب التاريخ نمسحه بأستيكه ونكتبه من جديد ونمسك وليد الركراكي جامعة الدول العربية ونعيد احياء اغنية الحلم العربي من تاني
اخويا بعتلي فيديو تيكتوك لبنت أجنبية بتحكي انها ذهبت تقرأ القرآن بعد أحداث غزة فبدأت بسورة البقرة وقرأت قصة إنكار بني إسرائيل لقتلهم رجل (وإذ قتلتم نفسًا فادارأتم فيها) وتذكرت كيف أنكروا قصف المستشفى وقتل مئات الأشخاص، شيء مبهر وعجيب سرعة الربط والاستدلال فعلا
افتكرت رائعة ياسمين عز لما قالت في قانون بتاع نيوتن كنا بندرسه زمان بيقولك لكل فعل رد فعل، معاكس له في الاتجاه و مضاعف له في القوة، محذرًا له من الرجعة و إن عدتم عدنا و إن قلتم قلنا
والدي مالوش في الأحضان والمشاعر، كان في زيارة في مركز التدريب بعد 45 يوم، والدي رفض إن أمي تيجي عشان ربما تعيط لما تشوفني، والعجيب إن أول ما قابلتهم والدي أخدني بالحضن ويعيط وماسك فيا مش عاوز يسيبني وهكذا لوقت من الزمن، ودي أول مرة أشوفه بهذا الشكل لذلك مش هنسى هذه اللحظة ما حييت
إزاي في بيوت الأحضان فيها بين أفراد الأسرة في المناسبات بس ؟ يعني مش العادي إنكم تمشوا كل 3 دقايق تحضنوا أمكم ؟ أو تحضنوا أبوكم وهو راجع من الشغل ولا جاي من الصلاة ؟ مش بتحضنوا إخواتكم 3-4 مرات في اليوم من غير سبب ؟
اهم صفة لازم تبقى في الانسان ايه — اعتقد الشجاعة، حتى الصفات الأخرى مرتبطة بشكل ما بهل الإنسان ذاته شجاع أم لا، فعليا كل حاجة بتتطلب من الإنسان الشجاعة أو هكذا أرى يعني
في الجيش يبقى الشاب طلعان روحه طوال اليوم و قرفان ومش طايق كلمه وبمجرد ما يحصل على دقائق يكلم فيها خطيبته أو زوجته أو حتى حبيبته فبيتحول لدراكولا وعنده طاقة يطوي الكرة الأرضية سيرا على الأقدام أو يعوم نهر السين ذهابا وإيابا، شيء خرافي ما يصنعه الحب على قلب الإنسان الغلبان فعلا
الصور دي تبدو لأول وهلة شهية وقمة اللذاذة، بس فعليا لما بشوفها بحس ان معدتي هتقلب وهيغمى عليا حالا وهيشخصوني غيبوبة سكر ومحتاج حد يلحقني بسندوتش جبنة بطماطم بسرعة عشان الحالة حرجة
اﻷرزاق السلسة، اللقاءات المريحة، الوحدة التي تذوب مع الرفاق، النوم القرير، الحديثُ المُنسكب بلا حواجز، الحمد المتكرّر عند أصغر منحة، نرجو منك أن لا تقطع عنّا تلك النعم
جدو جاري بيعيش أحلامي بعد التقاعد، عنده 71 سنة عايش في الغيط الانجليزي مبيعملش اي حاجة غير انه بيستمتع او يصور الشروق والغروب والخضرة والزرع والماية، لا اعلم هدوء للحياة غير ذلك
في كتاب فلسفي عرفته بالصدفة اسمه عجيب every time I find the meaning of life, they change it المهم الكاتب المحترم بيقول عن الفلسفة، إنها تحافظ على إحساسنا بالاندهاش حياً من خلال إظهار جانب غير مألوف في الأشياء المألوفة، رائع
بالنسبالي دا أحزن مشهد شوفته في حياتي، في نظرية عاملها وانا قاعد على السرير بتقول ان الممثل اللي قايم بدور كوميدي هو اكتر ممثل لو عمل مشهد حزين بكل سهولة وبساطة هيأثر عليك فشخ وهيلمسك بكل سهولة
بالمناسبة قصة سيدنا حذيفة من أحب القصص اللي وردت في السيرة عن صحابة الرسول في غزوة الخندق أو الأحزاب
بعد حفر الخندق وقبل بداية الغزوة كان الرسول جالس مع أصحابه في يوم شديد البرد شديد الريح.
في لحظة صمت سأل الرسول الصحابة من يذهب فيأتيني بخبر القوم؟
التأكيد على أنه ما لنا من دون اللهِ من وَلِيٍّ ولا نَصير في 7 مواضع في 4 سور في القرآن، يختلف التفسير ولكن المشترك أن الولِي هو من يواليك ويحبك والنصير هو الذي عنده القدرة على نصرك، وقد يكون الولي غير النصير، ولكن الله هو الولي النصير أي المُحب وينصركم على أنفسكم وعلى من يُعاديكم
أنا شخص نيرد طوال حياتي وقيمتي بكتسبها من العلم للأسف، بتمنى لو كل معلومة اكتشفها الإنسان أو لسه لم يكتشفها في كافة المجالات مهما قلت او زادت اهميتها أكون فاهمها وحافظها عن ظهر قلب، وبتؤرقني فكرة إن الإنسان بقدر ما هيعيش لن ينل من العلم إلا شوية فتافيت
كل مرة بقف عند تعبير (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن) وبتعجب من التفاصيل القرآنية الرائعة، لماذا فعل يخشى وليس يخاف؟ ولماذا خشي الرحمن ومش خشي القوي أو القهار أو القابض أو صفة تلائم فعل الخوف والخشية؟
الخشية تعني الخوف مع الإجلال والحب فأنت تخشى الله وتهابُه لأنك تحبه وتسعى لرضاه
دايما ذهني بيتوقف شوية عند كَتَبَ رَبُّكُم عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَة، لأن طبعا لا أحد يوجب على الله شيئاً لأنه خالق الكون، وله في الكون طلاقة المشيئة،فلا أحد يكتب عليه شيئاً ليلزمه به ولكنه سبحانه هو الذي أوجب على نفسه الرحمة، لذلك اسم الرحمن اسم يختص بالله عز وجل وحده
يتمنى الإنسان لو يعيش حالة "اختر لي ولا تخيرني" يعيشها فعليا بقلبه، لإن الإنسان إنسان ودايما آماله من الدنيا تتطلب منه الاختيار ويحزن إذا ما شاءت الأقدار بمثل ما أحب، أو زي ما بيسوا قال سعيد من لا يطلب من الحياة أكثر مما تهبه له هي تلقائياً
فلسفة الألم في الإسلام في غاية الدهشة
في الإسلام خلق الألم لكي تصفو روح الإنسان ويزكو خلقه وتُطهر نفسه، والألم قرين الإحساس والإحساس آية الحياة، لذلك هتلاقي الألم في الإسلام بيربي نعمة الإحساس بالآخرين.
والألم دليل الإنسان ليسمو بنفسه، فألم الإخفاق يبصر صاحبه بطريق النجاح
هل الخوف من الألم صناعة غربية ؟
أحيانا يظن الناس أن الإسلام يتجاهل الألم ..وأن المؤمن سوبر إنسان لا يتألم ولا ينبغى له..كنت أتعجب من أحاديث النبى عن الشوكة يشاكها المؤمن ولو انطفئ مصباحه وحزن او ضاع منه شئ أن الله يكتب له بها الأجر ..كان على حسب فهمى يضاد الاخشوشان
في نظرية مألفها وانا في المواصلات بتقول إن الإنسان لما بيقوم من نومه قبل معاده بوقت كافي يجهز فطاره ويشرب كوباية شايه ويلبس ويخرج من غير اي استعجال غالبا بيكون أكثر نشاط واقبال على الحياة وعلى الوجود والعكس صحيح
الرحمة في كتاب موسوعة الأخلاق الإسلامية هي رقة تقتضي الإحسان، وتستعمل تارة في الرقة المجردة وتارة في الإحسان المجرد، رقة في القلب يلامسها الألم حينما تدرك الحواس أو يتصور الفكر وجود الألم عند شخص آخر أو يلامسها السرور حينما تدرك الحواس أو يتصور الفكر وجود المسرة عند شخص آخر
محتاجين نتكلم أكتر عن نعم الله، محتاجين نتكلم إن الدنيا في الأصل دار إبتلاء وما خلق الإنسان ليتنعم بها، نتكلم إن المسلمين مروا بأصعب وأقسى من ذلك ولكن الله موهن كيد الكافرين دايما، محتاجين نتكلم إن ربنا أهلك أشد منهم بطشاً وكانوا عبرة وآية، وأذكركم ألا تيأسوا من روح الله دائما
رائعة فكرة تخفف أو تحرر الإنسان من آماله، يعني رمضان اللي فات كان عندي أهداف محددة بطلبها في دعائي وكنت منتظر الأيام عشان اقول انا كنت هناك وبقيت هنا، لكن لم يمر الكثير وأنا أرى كل الأهداف تتساقط تباعا عادي ولكن الله يعلم ما لا أعلم وعنده العلم كله وما أجهلني
دايما شعور السلام والاطمئنان ملازم للحظات دخول الجنة، وكأن في حد فاصل تنتهي عنده كل مشاعر الخوف والرعب والقلق أو عند أول خطوة تطأ فيها قدمك الجنة، سلامٌ عليكم بما صبرتم وسلامٌ عليكم طبتم وفي سورة الحجر ادْخُلوها بِسلامٍ آمِنين وفي سورة ق ادْخُلوها بسلامٍ ذلكَ يومُ الخلود
فلا يزال يُقال حتى آخر الدهر، فعل الصهاينة ما فعلوا وذبحوا ما ذبحوا وما كان للمسلمين إلا طريق واحد يمر على مصر، فأسلموهم وخذلوهم وما تحرك إليهم أحد
أنقذ هؤلاء جميعاً من محكمة الله ثم من محكمة التاريخ
رسالة من جموع العلماء والمؤسسات العلمية والعلمائية إلى فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف...
بعنوان: "فضيلة شيخ الأزهر .. الأمة تنتظرك"
#غزة_تنتصر
#جباليا
#طوفان_الأقصى
#غزة_العزة
#غزة_تستغيث
#غزة_تُباد
@fatwacenter
قالي أول يوم مشيت إنه جمد قلبك لأن أول يوم هيكون صعب عليك، فلما كلمتهم فيما بعد أمي بتحكيلي إنه دخل أوضتي ويقولها أول مرة أدخل أوضته وهي فاضيه وأحس إنه واحشني وأخد البطانية بتاعتي يتغطي بيها
وأحيانا مبفهمش الرجالة يعني كان لازم أروح الحس تراب الوطن عشان مشاعره تتحرك باين ههه
مبهرة فكرة إن اللغة محايثة للفكر، بمعنى أنهم على خط واحد ومتداخلين، متعرفش تفكر من غير اللغة وأفكارك نفسها بتشكلها لغتك، مرات بتكون أفكارك مشوشة مش عشان هي طبيعتها كدا زي ما بتتهيأ وإنما ممكن عشان مفتقر لمقابلها اللغوي اللي بينقلها من فضائها المجرد في رأسك ويعطيها شكلها الملموس
في شيء من الأمن والطمأنينة في تلك الأدعية اللي بتسيب فيها إيدك وتترك نفسك لتدابير ربنا وتتحرر من أي مطلب وتطلب بس من ربنا إنه يختار لك ولا يخيرك، إنه يلطف بيك فيما جرت فيه المقادير، إنه يجعل لك من الأمور خيرها وأجملها وتبقى متأكد إنك في معية الله ولن تضيع
مفيش علاج للخوف من بكره إلا بنورانية الخوف من خالق بكره، أو لما الإنسان يتصالح مع مفهوم الخوف من الله ويقبله ويعيشه فيخلص الله قلب الإنسان من أنواع الخوف من غيره، أو بقدر ما يحل بقلبك نور الخوف من الله ينطوي عن قلبك من ظلمة الخوف من الدنيا والآخرين والأشياء والناس
أتخيل سيدنا حذيفة شعر بدفء لم يشعر به أحد قط وتتمه القصة إن سيدنا حذيفة نام ودخل في نوم عميق، فلم يزل نائما حتى أصبح فقال له رسول الله "قم يا نومان" أي يا شديد النوم، سحر وأمان لا نهاية له والله!