أحزن كثير لمٌا أشوف بنات في بداية العشرينات يقتلهم اليأس من تحسّن أوضاع حياتهم القاسية، بنات الحياة ممكن تبتسم لكم في أي وقت، لا تصدقوا الصوت الملحّ الي يخبركم إن العشرينات لو ذهبت ذهب معها كل شيء
ما فائدة الأدب والرواية والشعر إذا لم تهذّب بها لغتك؟ إذا بعد كلّ هذه القراءات لم تتعلّم كيف تعتذر من إنسان أو تخبره بأنّك تحبّه أو تشكر معروفًا صنعه لك .. ما النّفع من القراءة ولغتك اليوميّة أكثر ابتذالاً من إعلانات شاورمر؟
في فكرة مزعجة يُروّج لها كثيرًا وهي أنّ استحقاق الإنسان للاحترام ولحياة كريمة متعلّق بما أنجزه أو بما يمكن له إنجازه، أمس واحد يقول لشاب معاق تعرّض للإيذاء والإهانة: "كان علّمته إنجاز هذا المعاق". هذه الفكرة تجعل المعاقين وغيرهم تحت ضغط إثبات الاستحقاقية
ارتياحي للآخرين وشعوري بالاستئناس معهم من عدمه دائمًا دائمًا يعود للبعد الأخلاقي معهم واشتراكنا أو اختلافنا في معاني المروءة والنبل والإحسان، أما الأبعاد الفكرية فلا قيمة نفسية لها عندي
في سلسلة أفلام إيرانية قصيرة على نتفلكس بعنوان there is no evil، العنوان الايراني أعتقد "لا وجود للشيطان"، الفيلم الاول طوله ٢٠ دقيقة، شفته في اغسطس وتأثيره علي للآن ما راح، كلما أذكره أستعيد مرارة وصدمة رؤيته
ما أدري أنا حساسّة بزيادة ولاّ فعلاً وصف طفل بـ"تغذية بصرية" والتركيز على عنصر الجمال في الأطفال هو شيء مؤذي وغير صحّي اجتماعيًا، يعني ما يكفي التمييز بين النّساء بناءًا على جمالهم عشان ننتقل للأطفال..
" تغيّرتُ؟
لم أتغيّرْ
ولكن
تخطيتُ خوفي
تخلصتُ من عقدتي للأبدْ!
وأطلقتُ روحي من القيد
أطلقتُها
كالحماماتِ
مزهوّةً في سماء البلدْ
وأحببتُ نفسي قليلا
ودلّلتها
قدرَ ما كنتُ أقسو عليها
فتحرجُني بالجَلَدْ! " روضة الحاج
هذي قصّة فتاة خرجت بموافقة أهلها فما بالكم بالّي خرجت بدون موافقتهم، هذي قصّة وصلتنا لأنها قُتلت في المستشفى فما بالكم بالقصص الّي ما توصلنا والضحايا الّي ما نعرف عنها شيء..
تقديس الأمهات من جهة وعدم التسامح مع أخطائهن من جهة أخرى وجهان لعملة واحدة، يكرروا عليك "لو ما كنت قد الأمومة لا تخلفي" .. وقد الأمومة يعني في عرفهم انك تعيشي بقية حياتك منزوعة من حق ارتكاب الخطأ.. ومن يقدر على هذا؟
الإنسان بطبعه يتحسّر على ما فوّته خصوصًا مع تعدّد الخيارات أمامه، دائمًا "يرمسن" الخيار الضائع ولو عاد به الزمن واختاره لتحسّر على غيره، لكن لمّا يكون الإنسان "امرأة" نصير أمام ثنائية الصح والخطأ بدال ما تبقى التجربة مكانها كشعور فردي طبيعي
#ثريد للبنات
قبل زواجي كانت أولويتي الدراسة والعمل، ودرست وعملت ثم تزوجت.
بعد الزواج والانجاب تغيرت قناعاتي، لو يعود الزمان بي سيكون الزواج والانجاب أولوية والدراسة والعمل ينتظروا. وهذا اللي راح أعلمه بناتي بإذن الله.
الأسباب: 👇🏼
مهارات مهمة عند المبرمج يندر الإشارة لها للأسف:
حسّ المسؤولية العالي وال ownership، مهارة التواصل مع الآخرين خصوصا غير التقنيين، الحرص على مشاركة المعلومات الي تم استخلاصها من المهام، مهارة الكتابة والتوثيق، الانتقاد البنّاء، فهم البزنيس والقدرة على اتخاذ قرارات تخدمه
تفزعني دلالات تخصيص الصدقات للـ "الأرامل والمطلقات" وتفزعني واقعية هذا التخصيص، جزء من سعي النساء اليوم للعمل والاستقلال المادّي على حساب أي أمر آخر هو رفض للدخول في هذه الفئة، رفض للتحوّل لشخص مستحق للصدقات لمجرّد خروج العنصر الذكريّ من الحياة
إذا حصل وكنت في منطقة حرب لا سمح الله فأتمنّى أن ينقطع عني حينها الإنترنت، لا أستطيع تخيّل أن أكون على حافّة النجاة بعد أن خسرت كل شيء بينما أشاهد العالم غير متوقف عن الدوران، وكل هذه التحليلات والمزايدات ومحتويات الطبخ والأغاني المتضامنة راح تصيبني بالجنون
الأمر يتكرر كذلك عند الحديث عن استحقاقية المرأة للحرية ولحياة كريمة، لازم تثبتي إنّك "دكتورة مسافرة لمؤتمر" أو إن "وظيفتك تعيل أهلك" أو إنّك لو أُعطيت الحرية فراح تصيري رائدة فضاء أو عالمة ذرّة!
يراهنون على الذاكرة القصيرة والنسيان ورغبة الناس في "مواصلة الحياة" والتلذذ بالعيش بعيدًا عن رائحة الموت، لكن نحن لن ننسى، سنغذّي الذاكرة بكل اسم مستشفى، بكل مشهد مرعب، بكل خبر لا نطيقه، نحن لم ننسى صورًا لمجازر لم نشهدها فكيف ننسى صورًا لمجازر وقفنا أمامها بكل هذا العجز والذل؟
شفت واحد مقيّم كتاب للجاحظ بثلاث نجمات وحاط ذا التعليق "احذر من الإسراف والإكثار من القراءة في كتب الادب فإنه يوتيوب الأقدمين فيه باطل كثير وخير قليل." 🫢
قرأت نقاش صدّعني حول حق حصول المرأة على إجازة دورة شهرية، فقلت أكتب رأيي فيه أيضا، فبلا شك أنا من مؤيدي هذه الإجازة، بل اسمحوا لي أبالغ حبّتين وأقول إن رفضها مؤشّر مؤسف وسيّء من عدّة زوايا
@HammamYahya1
قضيت عمري أستميت في محاولة الاتساق وأحاول أن أكون "أنا حقيقية"، ثم اكتشفت بأنّ الهوية الذاتية تُصاغ أثناء اكتشافها، وأنّ الاتساق هو في فهم وادراك التناقضات ومحاولة استدراك فقط ما هو غير أخلاقي في منظومتنا منها
وإذا كنتِ زوجة غير عاملة تحتاري في كيفية المطالبة بحقك في حرية الحركة واتخاذ القرار، فبما إنّك تحت رحمة زوجك ماديًا وإداريًا فانتِ غير مستحقة لكل هذا. وتصيري في حالة دفاع مستمرة: أنا أهتم بالأولاد، أشرف على المنزل، أساعد زوجي. رغم أن كل هذا ما له علاقة باحترام كيانك كإنسان مستقل
لمّا أكون المرأة الوحيدة في مكان عمل أو محفل، أفكّر بكل الأسباب الّي أدّت لاختلال التوازن، أفكّر بكل النساء الّي عرفتهم والي انحرموا من التعليم أو العمل أو مخالطة الناس أو الخروج من البيت، الموقف هذا مؤلم ومحرّك ودافع لتمكين النساء، ما هو موقف أنبسط فيه بنفسي!
للبنات الّي هذا القرار راح يغير من حياتهم ويفتح لهم أبواب جديدة، مبروك والله، تتهنوا وتسافروا وتذوقوا سعادة الأشياء الصغيرة الي ينتزعها الإنسان بعد عناء.
للبنات الّي هذا القرار ما يغير من واقع حياتهم شيء، انتو في قلبي ودعائي للأبد .. ولا بد لليل أن ينجلي ❤💔
فكروا فيها، مش أفضل لو بدأنا الدراسة بعد ما انخرطنا في العمل وفهمنا متطلباته واحتياجاته؟ بدال ما ضيعنا ١٨ سنة من حياتنا في التعليم المنهجي لمستقبل مجهول
اسمحوا لي أزف بكل الزغرودات والأهازيج مدوّنتنا التقنيّة في زد والّي ح نشارك فيها التحدّيات والدروس التقنية والبرمجية الّي مرّينا ونمر فيها يوميًا، إطلاق مدوّنة خاصّة بالفريق كان حلم طويل والحمدلله أخيرًا خرج فيه للضوء 💫
أشفق على هذا النوع من الرجال، ما عنده أي شيء يقدّمه إلاّ أبسط المتطلبات المادّية، فإذا استغنت المرأة عنه ماديا عجز عن تقديم أي شيء جوهري لها وفقد قيمته في الحياة الزوجية وامتلئ بالشعور بالنقص
وانت تُطحن في مطحنة الاكتئاب والقلق ممكن يكون اطمئنان الآخرين عليك ثقيل ويزيدك قلقًا وهمًّا وذنبًا، بس تخرج من القاع شوية حتى تشعر بالامتنان لوجودهم وقتها وتتذكر انك ما كنت وحدك أبدًا حتى في أكثر لحظاتك وحشة ❤️
ولعلّ الناس الي كلما اشتكى أحد من أسرته يهاجموه ينخرسوا، لأن المؤسسة الأسرية الحالية هرمية قبيحة مستعبِدة لأفرادها، ولا هذي مش قضية فردية، جرائم الشرف في عالمنا العربي ما هي قضية فردية، هي قضية اجتماعية وثقافية وسياسية، والله المستعان
مشكلة هذا الخطاب هو تجاهله المتعمّد لأسبقية الميسوجينية على النسوية، كره النساء واحتقارهن موجود وحاضر ومؤثر منذ آلاف السنوات ولم يُنكر إلا نادرا سواء في الممارسات الاجتماعية أو القانونية..
مع انتشار موجة النسوية وما تحمله من أفكار مخالفة للشريعة؛ فإن من الواجب على المصلحين أن يعتنوا بمقاومة هذه الموجة، ويبنوا أسوار الوقاية من أضرارها، وينقضوا أصولها ويكشفوا زيف شعاراتها بالحجة والبرهان.
غير أن بعض من يقاوم هذه الموجة يتعامل بطريقة تزيد من انتشارها بدلا من تقليصها
عمر هو زوجي وصديقي ومعلّمي وزميلي في العمل، هل يمكن للحياة إنّها تعطيك شخص فيه كل هذا؟ حياتي ما زانت غير بعد ما عرفته، أحيانًا أسأل نفسي عن منطقية إن الحياة تصلح نفسها وكل قطع البازل ترجع مكانها فقط فقط لأنك التقيت الشخص الصح ❤️
الصحّة النفسية والجسديّة الّى حصلت عليها بعد الانتقال للعمل عن بعد وبساعات مرنة لا تعوّض، أدركت بعدها كيف الإجبار على ساعات العمل التقليدية منهكة ومضرّة بي. مع ملاحظة إن الناس تخلط بين العمل عن بعد والعمل الحرّ، تقدر تمارس عمل عن بعد بوظيفة عاديّة في شركة تدعم هذا الخيار.
المعاقين يستحقوا الاحترام في التعامل وعدم التطاول عليهم بغضّ النظر عن إنجازاتهم الخارقة، بغضّ النظر عن قوّتهم النّفسية وقدرتهم على تجاوز الصعوبات الجسدية والنفسية الّي تخلّفها الإعاقة، مش لازم المعاق يثبت نفسه للمجتمع
من سنوات طويلة توقفت عن التعبير عن مشاعري في تويتر، وبشكل عام، ما أذكر إنّي عبّرت عن مشاعري تجاه زوجي علانية، لكنّي الآن وأنا أتأمّل حياتي الحالية والنّعم الّي تحوّطني من كل جانب، أجدني مدفوعة دفعًا للتعبير عن حبّي وامتناني العظيم له 💝
رجل أسود ينقتل من الشرطة أمام أعين الناس وتويتر لين حلقه تعليقات من نوع: "حتى البيض يتعرّضوا للعنصرية والكراهية" زي لما تصير جريمة قتل شرف ويتحوّل الشغل الشاغل: "لا تعمّموا على الرجال"
People have this tendency to miss the point, and it's so frustrating
أكثر من مرّة أسمع شكوى من junior software developers عن عدم قبول الشركات لتوظيفهم بسبب عدم توفر الخبرة - رغم إن السوق يحتاج وبشكل هائل للمبرمجين - هذا مقال يناقش في ٧ نقاط ليش ضروري توظّف مبتدئين في شركتك
اسمعوا حلقة يوغاريتمات الأخيرة من
@PaperSamwich
نزلت الفجر تقريبا وسمعتها ٣ مرات، ثم حفرت أبحث عن بودكاست مشابه يروقني وما لقيت أي شيء يروّقني قد كذا، فأعدت بقية الحلقات للمرة المدري كم 🌚💔
في تطبيع غريب ومقزّز ومفزع لقضايا قتل واغتصاب وتعنيف النّساء في العالم العربي، كأنّنا لازم نتعامل معاها على إنّها واقع، كأن هذا الظلم مصير طبيعي وبديهي، إلى درجة إن غضب النّساء ما زال يعتبر غير مبرّر ودرامي وتافه
موضوع جمال الإنسان دائمًا يحيّرني، بفطرتنا نميل للجمال ونحبّه ونرغب فيه، لكنّ الجمال مؤذي أيضًا، قلّة حظ الإنسان منه ابتلاء، من يوم هو طفل يدرك النّقص الّي عنده، ويا ما بنات تعرّضوا للايذاء حتى من أمهاتهم بسبب قلّة الجمال، ثم إذا كبروا يقل حظهم من الوظائف والفرص بسبب قلّة جمالهم
إنسان ما قد قال كلمة نصرة لمظلوم مختلف عنه، تمر عليه مظالم الكونغو ما تحرك فيه شعرة، تمر عليه مظالم النساء ينكرها، وجد في انحطاط المؤسسات الغربية فرصة للهجوم على فكرة الحقوق نفسها، متجاهل ان هذا الهجوم يفضح مركزية الغرب عنده، بما انه يعتقد إن الحق والكرامة مفاهيم تنتمي حصرا لهم
عند باب سوبرماركت في الشرقية، "يعيش" قط شارع برتقالي، رؤية القط هذا كل مرة أمرّ فيها بهذا السوبرماركت تغمرني بمشاعر طمأنينة وسعادة، الناس تعامله بشكل جيد، ما أحد يطرده أو يهشه لأنه ينفّر بعض الزبائن، الناس تطعمه وتسقيه برأفة ..
كثير رجال حولي نوعًا ما منتميين للـ post feminism، متجاوزين مشاكل الأنوثة والذكورة وما هم مبرمجين "مطلقًا" على المفاهيم والكلاكيع الذكورية، لكنّهم خارج سياق واقع المرأة والظلم القائم على أساس جندري تمامًا، وممكن واقعهم الاجتماعي الجيّد ساهم في عزلهم عن هذا السياق
دائمًا أقول هذا الشيء وح رجع أقوله، الأمور الّي تنحرم منها البنات ويشوفها البعض سخيفة ومضحكة وتافهة هي بالضبط الأمور الّي تزيد الغبنة والقهر والإحباط، شيء يدفع للجنون إنّك تستنزف حياتك وطاقتك وعمرك في الكفاح لأمور بسيطة مثل الخروج للبقالة أو المشي في الشارع أو اختيار طريقة لباسك
صديقة نصحتني بهذا الكتاب ولولا ثقتي فيها كان رفضت شراؤه تماما، يعني على آخر عمري أشتري كتاب هذا شعاره وتعزّز له أوبرا على الغلاف؟
لكن تبين إنه اختيار رائع فعلا ومناسب لي، ساعدني في تهذيب الكثير في نفسي
هذي الأيام أفكّر كثير بالمعلّمات الي تمردوا على قوانين المدرسة عشان يقدّموا تجربة تعليمية أغنى لنا، عشان يوفروا لنا قدر استطاعتهم بيئة صحية وسعيدة، قد ايش عانوا وتعبوا وشعروا بالغربة وممكن تعرّضوا للتهديد بسبب اختلاف توجههم، شكرا لهم 🙏❤
مثير للسخرية إن نفس هذا العالم الّي يعطي الأشخاص حسني المظهر امتيازات وفرص أعلى، يستهزئ بقليلي الجمال وما يمانع تحويلهم لمادة تندّر، نفس العالم هذا المنحاز بطبيعته، تجرحه وتخيّب آماله عمليات التّجميل والمكياج المخفي للعيوب ..
Pluralsight
ينفع للمبتدئين والمتوسطين في مجالات تقنية مختلفة، فيه مسارات للبرمجة والتصميم وهندسة البرمجيات ومسارات أمنية وكذلك مسارات لل cloud computing
نصيحة للمبرمجين الّي بيقدّموا على وظائف، لا تحط في سيرتك ٢٠ مهارة بدون تصنيفها حسب مستواك، ومعليش على تخييب ظنك بس غالبًا مهاراتك في الهبّات الجديدة مثل تعليم الآلة والـ blockchain غير مهمّة بقدر مهاراتك في الـ core stack تبع الشركة حتى لو ظهر لك إنها stack بسيطة وغير جذابة
أظن من أكبر مشاكل الزواج هو الثقل الهائل للتوقعات الّي يُغذّى بها كل طرف بدءًا من طفولته حول الشكل المفترض للعلاقات والواجبات وسبل السعادة، فبدال ما يكون السؤال متمحور حول رضا الذات وشروطها يصير متمحور حول شروط هذي التوقعات بغض النظر عن موقف الإنسان الصادق منها
من الأمور المهمة الي تغيّرت عندي مؤخرا هي معايير اختيار من أتابع في تويتر، مثل الكثيرين، توقفت من فترة عن متابعة الأشخاص الي يسببوا لي توتر وقلق وحزن وهم حتى لو كانوا منشغلين بقضايا أصيلة، لأني أود استعادة التحكم بمشاعري ولو جزئيا
السعي للجمال هو سعي للقبول، لفرص تزاوج أفضل، لحب النّاس وإطراءهم، الجمال أيضًا مقترن بالأخلاق، من بداية ظهور الأعمال المرئية كان قبح الشرير وجمال الطيب بداهة ما فكّر الصنّاع فيها مرتين، أشوف أحيانًا تعليقات عابرة حول صور أشخاص غير جميلين: شكله مريب/مخيف .. فقط لأنه غير جميل
مشاعري ملخبطة بين اللطم على نجاح الرأسمالية والرقص على توفر الأفلام وإعطاء الناس فرصة أكبر لمشاهدتها، حسب علمي ما كان في أي خدمة توفر مشاهدة أفلام غيبلي بشكل قانوني
صباح الخير، مهما كانت تخصّصاتكم ومجالاتكم، الكتابة مهارة مهمّة جدًا حاولوا تطوّروها عبر القراءة العامّة والقراءة في تخصصاتكم، عوّدوا أنفسكم كمان على التواصل الكتابي حتّى لو هو صعب، وقاوموا إغراء التواصل اللفظي السريع
لماذا يتعامل النّاس مع سوق وقوانين العمل على أنّها قوانين ثابتة وكونية لا يمكن تغييرها رغم أنّ معظمها نشأ في القرون الأخيرة؟ مررنا بثورة اتصالات وغيّر الانترنت طرق تواصلنا بجميع أشكالها جذريا وأصبحت لدينا أدوات أكثر كفاءة للإنتاج، ومع ذلك استمرّت قوانين العمل البدائية كما هي