هاحكى موقف عن شهامة و رقي الفنان الجميل (مدحت صالح)
اللى هتعرفوا من خلاله إن جبر الخواطر بيقدر يرفع للسما فعلياً و كسره بيكسرك كليا
خلينى أرجع بالذاكرة لعام ١٩٩٣ وقتها كنت طالب في أحد المدارس الحكومية في أحد أحياء القاهرة ،الطلاب أغلب أهاليهم من الطبقة الكادحة و يشغلهم البحث
(١)