@xraykh_
أنَّ اللَّه مُطلعَ عليَك ويُرى جهَادكّ مع نفِسكَ قبُل وقَوع المَعصّية، وصُراعكَ عنَد وَقُوعهَا، وتأَنيبّ ضمُيرك وانكَسار قُلبكَ بعَد وَقُوعهَا، ذلكَ الجهّاد مُحببٌ إلى الرحمَن ، فَلا تُمِل ولا تِسُأم مَن تِكرَار التُوبة فإن الله يفرح برجوعك اليه