احم احم🎛️
أعزائي زاءي زاءي🔊🔊:
✨عيدكم مبارك من أرياف مصر✨
وكل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة،
وينعاد عيدكم علينا وعليكم
بالخير والمحبة والبركة والسرور،
والله يجعله عيد سعيد عليكم
وعلى من تحبّون✨
🤍🫶♥️🎉🤍🐑♥️
واضح جدا من جودة الصوت أن هذا من أوائل الأعمال اللي اشتغلت عليها، كنت احشر راسي داخل رف من رفوف المكتبة وأسجل بالجوال، فسبحان الله، البدايات الخجولة كما يقال..
الكلمات كانت
من كتابة: أ.قصي العسيلي
انتهت العشر، وانتهى عرفة والنحر، والقر وأيام التشريق، نعم انتهى موسم عظيم من مواسم رب العالمين..ولكن!!
ربك الذي في مواسم الخير العِظام=هو ربّك طوال العام!
->"فلا تكن عبدًا موسميًا وكن عبدًا ربّانيًّا"
أخي العازب الكحيان المستصعب للزواج، تفضل:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال النبيّ ﷺ:
« ثلاثةٌ حقٌّ على اللَّهِ عونُهُم:
المُجاهدُ في سبيلِ اللَّهِ،
والمُكاتِبُ الَّذي يريدُ الأداءَ،
والنَّاكحُ الَّذي يريدُ العفافَ»
"..والناكح الذي يريد العفاف!!"
طيب..عايزين تشوفوا شي حصري جدا✨:
"هذا أول عمل صوتي لي في حياتي كلها"🤯
-كان عندنا في أول ثانوي مادة "حاسب" فكان فيه مشروع صوتي لكل طالب, عليه عشر درجات،متطلباته=صوتك+مؤثرات، فمن هنا كانت البداية، ولكم أن تتصوروا سرع الأيام، عمر الشخص اللي تسمعونه وقتها ما كان يتجاوز 14 سنة🥹🥹
أحدثك يا فتى وأنا على بُعد خطوات من اختباري،
دعك من حالتي واسمع مقالتي:
قدر الله عليك واقع،وأمره عليك ماضٍ، وحكمه حاصل، فلا تقلق، وظُنّ بربك خيرًا، يأتِك خيرًا بإذنه..ثم إنك يا فتى ألم تذق ألم السهر، وسهاد العلم، فلم ذا الوجل إذا؟!
ثق بربك يا فتى..ثق بربك وعليه توكّل وباسمه كبّر!
شاكر ومقدّر ومحبّ جدا لجميع الرسائل والردود الل�� وصلتني، جزاكم الله خيرا،
لا تعلمون مقدار تقديري لرسايلكم، وقدر تأثيرها الإيجابي في نفسية المرء..
وأستميحكم عذرًا عن التقصير في الرد؛ لانشغالي الشديد فاعذرونا♥️
طِب نفسًا يا فتى!
أعلم أن الأمرَ مُرّ، ولكنه سيمــرّ،
كما مَرّ كل مُرّ قد مَرّ من قبل،
تيقن من ذاك يا فتى:
ضيق الطريق، ولأواء النوائب،
وهموم النفس، وثِقل الأيام
=كل ذلك سيمضي يقينًا!
فاطمئنّ،
وهوّن عليك،
وسكّن فرائسك،
وطِب نفْسًا يا فتى
طِب نَفْسًا!
تمر فترات على المرء يفتر فيها عن مجالسة نفسه ومراجعتها والنظر في حالها، ويظل هكذا يراكم على نفسه أمور وعلل نفسه ويتهرب منها=حتى يصل به الحال إلى حد الاستهلاك بل الهلاك، فتراه مُستهلكاً قد شحب من كثرة ما أفرط في التفريط في حق نفسه عليه..
شيء كتبته منذ سنتين وأنشره الآن مصدّقًا جدّا عليه..
“كم أن الجلسات الأخوية العفوية مع الأحباب: تعزُّ وتعززُ المحبةَ والمعزةَ تلقائيًا كما هيَ=بلا تكلفُفٍ ولا تكتّفٍ ولا تكلّفٍ”
مش مستوعب إني خلصت مادة الـpsychology، مش مصدق نفسي ازاي هان عليّا اننا اروح الفاينل واخلصها، ازاي هكمل طب من غير وجودها، هي المادة الوحيدة اللي كانت بتهون عليّ باقي المواد، هي المادة الوحيدة اللي نفسي اشيلها طول حياتي، انا ضايق😠
يلا الله يعجل بمادة psychiatry
تبًّا
-أوماذا الذي طلّ، ما ذا الذي حلّ؟
نزعات مزعزعة لاستقرار مشاعرِ المرء،
نزغات مزغزغة لنبضات قلب الإنسان،
أوماذا إنسان؟،
يبدو أني نسيت أني إنسان،
وما ذاك الذي أنساني إنسانيّتي؟
نسيت الأُنس، فنسيت إنسانيّتي،
تبًّا للوحشة،
سبحان الله،
فكرة المقطع جاءت عندما كنا في مساحة منذ كم من ليلة، وكان أحد الحضور يستحث الجميع على نصرة أهلنا بأيما وسيلة، وبكلامه اشتعلت الفكرة برأسي، فأرسلت لعُبد وحثني هو كذلك..
الذي أريد قوله: لا تستهن بكلمة حق قد تقولها ولا تلقي لها بالا، فربّ كلمةٍ أحيت أمّة!
من قلب ألم المعاناة في غزة وضيق الحصار، أرسل لي صديقي هذه الصوتية من وسط مجلسهم، ولا أخفيكم ما مدى وقع أداء صاحب الصوت الشجيّ النديّ على قلب المرء..
.
.
“هلمّ يا حبيبـي إلى السكيــنة”𓂆
طِب نفسًا يا فتى!
أعلم أن الأمرَ مُرّ، ولكنه سيمــرّ،
كما مَرّ كل مُرّ قد مَرّ من قبل،
تيقن من ذاك يا فتى:
ضيق الطريق، ولأواء النوائب،
وهموم النفس، وثِقل الأيام
=كل ذلك سيمضي يقينًا!
فاطمئنّ،
وهوّن عليك،
وسكّن فرائسك،
وطِب نفْسًا يا فتى
طِب نَفْسًا!
-كانت السنوات الماضية مليئة بالتقلبات الحادة والأحداث المتسارعة، تتالت تلك السنوات بتسلسل متسارع متتال يكاد يُحرق المرء من قوة شدة تياره ولكني أجري بعيدًا في غِمار الذكريات لأرسى لذلك اليوم الذي ألقاني فيه والدي في المدرسة الحنبلية لأكمل المرحلة الابتدائية من حياتي..
تلك المرحلة التي لم تخلُ هيَ كذلك من مَرائِر الحياة، وكأنها كانت صورة مُصَغَّرَة مكبِّرِة لحالِ الدّنيا الأوحد الذي أجمعَ العُقلاء بمَذاهِبهم على حقيقتها الحقّة "المُرّة"..
من أهم ما يستحضره المرء عند تعامله مع مواسم رب العالمين في العام، أن تلك المواسم تعدّ=محطة تزوّد عظمى: يطرقُ فيها العبد أبواب الطاعات، ويفكّ قيوده المتكالبة عليه، ويغنم قدر ما يغنم من كلّ بنت لحظة من لحظات الموسم=حتى لعلّه تصبه نفحَة لا يشقى بعدها أبدًا!
أعلم تبعات ما أقوم به الآن يقينًا، ولكن هي هكذا:
إذا هَـبَّتْ رياحُك فاغتنمْها
فإنّ لكل خافقـةٍ سكونُ
ولا تزهَدْ عن الإحسان فيها
فما تدري السكونُ متى يكونُ
فلذا توكلنا على الله في قراءة هذا الكتاب اللطيف الخفيف في ظلال محبة النبي ﷺ
ولكني أظنُّ ظَنّ ذلك الطفل: بأن حاسة تذوقنا لطعم مرارةِ الحياة في تلك المرحلةِ كانت مثارةً بحلاوةِ الطفولة فكانت رؤيتنا للحياة="زُمرّدية"ورديّة مُفعَمة بالحياة=وكأن مرارة الحياةِ في أعيننا البَريئة=هي حلاوتها..
-قد رأيتم ما رأيتم من أهوالٍ ووبال، ورأيتم الضرّ ّوالمرّ، والبأس واليأس الذي مرّ مرورًا مُرّا على أهلنا في غزة، ولكن لا ينسيَنكم ذلك أننا سنسأل عماذا قدمنا لهم، وبماذا نصرناهم، وكلٌّ منا على ثغره، كلنا فيه ما يكفي من الطاقات لكي يقوم على ثغر من ثغور النصرة..
=
صبح صبح
شهيتي رجعت من بعد 6 أيام
وأكلت بعد 3 أيام من المعاناة وسدة النفس
وبراكتيكال الأسبوع الجاي تأجل
وبريزنتيشن بكرا انلغى
وحظر التجول انتهى
والتهديدات قُتلت وانهدت
واتقهويت من بعد انقطاع شهر
والكهرباء لها يومين ما قطعت
ومصر عغير عادتها أسعدتني
صباح السعادة ووداعا للتعاسة✨
«لقد استنفد السرطان حياتنا، غزا خيالاتنا، شغل ذكرياتنا، وتغلغل في ثنايا جميع أفكارنا ومحادثاتنا. وإذا كنا -نحن الأطباء- وجدنا أنفسنا منغمسين في السرطان
فلابد أن مرضانا وجدوا حياتهم مأخوذة به تماما» !!