كتب التاريخ تنصف سيفاكس على حساب ماسينيسا . فمالذي لحدث لبوصلتنا . هل اصبحت حقولنا قابلة للتغذية بالافكار . كل ما فكر في الحقيقة انظر الي كل الذي يتم تداوله على أنه زيف يراد به شر . فلو رضيت مثلا بنوميديا كدولة للاجداد فلما ترفض فكرة الجزائر فرنسية . اين انت من المعادلة